[االحديث: 2883] قال الإمام علي: (من زهد هانت عليه المحن)(1)

[االحديث: 2884] قال الإمام علي: (من أدام الشكر استدام البرّ)(2)

[االحديث: 2885] قال الإمام علي: (من زهد في الدنيا حصّن دينه)(3)

[االحديث: 2886] قال الإمام علي: (من زهد في الدنيا لم تفته)(4)

[االحديث: 2887] قال الإمام علي: (من زهد في الدنيا استهان بالمصائب)(5)

[االحديث: 2888] قال الإمام علي: (من زهد في الدنيا أعتق نفسه وأرضى ربّه)(6)

[االحديث: 2889] قال الإمام علي: (من زهد في الدنيا قرّت عينه بجنّة المأوى)(7)

[االحديث: 2890] قال الإمام علي: (من لم يزهد في الدنيا لم يكن له نصيب في جنّة المأوى)(8)

[االحديث: 2891] قال الإمام علي: (مع الزهد تثمر الحكمة)(9)

[االحديث: 2892] قال الإمام علي: (الزهد كلّه بين كلمتين من القرآن: قال الله سبحانه: {لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ} [الحديد: 23] ومن لم يأس على الماضي، ولم يفرح بالآتي، فقد أخذ الزهد بطرفيه)(10)

[االحديث: 2893] قال الإمام علي: (أيّها الناس، الزهادة قصر الأمل، والشكر عند النعم، والورع عند المحارم، فإن عزب ذلك عنكم فلا يغلب الحرام صبركم، ولا تنسوا عند النعم شكركم، فقد أعذر الله إليكم بحجج مسفرة ظاهرة، وكتب بارزة العذر

(1) غرر الحكم، 277.

(2) غرر الحكم، 277.

(3) غرر الحكم، 277.

(4) غرر الحكم، 277.

(5) غرر الحكم، 277.

(6) غرر الحكم، 277.

(7) غرر الحكم، 277.

(8) غرر الحكم، 277.

(9) غرر الحكم، 277.

(10) نهج البلاغة، حكمة 431/ 1291.