نام کتاب : الإنباء في تاريخ الخلفاء نویسنده : ابن العمراني جلد : 1 صفحه : 274
203- في هذه القصة الشعوبية المختلقة لم يستطع ناسجها إخفاء ضعفها وتناقضها فهي شبيهة بحكايات جداتنا رحمهن الله ومن المستبعد عقلا ان تصدر هذه الحكاية من الأمين، وللشعوبية أساليبها في إعلاء شأن المأمون لا حبا به وانما وقيعة بالحزب العربيّ الّذي مثله الأمين.
«204» - ذكر عبد الرحمن سنبط قنيتو الإربلي هذه الحكاية باختصار في خلاصة الذهب المسبوك، 187 ولعله نقلها من الانباء أو من ذيله للكازروني.
«205» - خلاصة تذهيب الكمال 135، اليعقوبي 544- 545 قال:
(وكان رسوله اليه رجاء بن أبى الضحاك قرابة الفضل بن سهل) . مقاتل الطالبيين 561- 572.
«206» - فم الصلح: بكسر الصاد ثم سكون اللام: كورة فوق واسط لها نهر يستمد من دجلة على الجانب الشرقي يسمى فم الصلح بها كانت منازل الحسن بن سهل (معجم البلدان) وانظر تعليق الدكتور مصطفى جواد في المختصر المحتاج اليه 2/ 165 (حاشية 374) .
«207» - الكرباس والكرباسة: ثوب: كلمة فارسية معربة والكرباس القطن. (اللسان، كربس) .
«208» - قتله جماعة قتلهم المأمون. فقالوا له حين جيء بهم: أنت أمرت بقتله فأمر بهم فضربت أعناقهم، تاريخ الطبري 3/ 1027، الخلاصة 205.
«209» - انظر المسعودي 7/ 36، المستطرف 2/ 352، زهرة العيون 111 ب، المستجاد من فعلات الأجواد 254.
«210» - أوردها الإربلي في الخلاصة 220 بالنص، ولعله نقلها من تاريخ ابن العمراني.
«211» - قصة إبراهيم بن المهدي واختفائه أوردها التنوخي في (المستجاد 74- 75) و (الفرج بعد الشدة 2/ 44) وانظر كتاب بغداد لابن طيفور 101- 113
«212» - جاء في تاريخ اليعقوبي 2/ 558، (وظفر المأمون بإبراهيم بن المهدي بن شكلة في أول سنة 208 ... ثم كتب إبراهيم من حبسه وهو لا يشك أنه يقتله ... (وقد جعلك الله فوق كل ذي عفو كما جعل كل ذي ذنب دوني، فان عفوت فبفضلك وان أخذت فبحقك ... وقال: انى شاورت جميع أصحابى في أمرك حتى شاورت أخى أبا إسحاق وابني العباس فكلهم أشار على بقتلك ... ) .
«213» - الفخرى 303، ابن الكازروني 134، كتاب بغداد 55، (انى لالذ الحلم حتى أحسبنى لا أؤجر عليه) .
«214» - فوات الوفيات 1/ 238، الشعر والشعراء 1/ 24، طبقات ابن سلام 43، الأغاني 20/ 2، الاصابة 3/ 163، خزانة الأدب 1/ 271، معاهد التنصيص 1/ 339، وفيات الأعيان، ترجمة 8، صفحة 15، البداية والنهاية 10/ 251.
«215» - زهرة العيون، ورقة 111 ب، وأورد التنوخي هذا القول للمأمون مخاطبا إبراهيم من المهدي في: المستجاد من فعلات الأجواد 84.
«216» - كتاب بغداد لابن طيفور 14، (أتدري لم صليت يا فضل؟
قال: لا يا أمير المؤمنين. قال: شكر الله إذ رزقني العفو عنك) .
نام کتاب : الإنباء في تاريخ الخلفاء نویسنده : ابن العمراني جلد : 1 صفحه : 274