نام کتاب : الإنباء في تاريخ الخلفاء نویسنده : ابن العمراني جلد : 1 صفحه : 275
«217» - فم الصلح: بكسر الصاد، قرية على دجلة قريبة من واسط، انظر: توضيح مصطفى جواد في حاشية أرقامها: 374 في: المختصر المحتاج اليه 2/ 165، وانظر: رقم 206 من التعليقات.
«218» - قصة زواج المأمون من بوران بكاملها في لطائف المعارف للثعالبي 72- 74، شرح قصيدة ابن عبدون 272- 277 وتبدو وكأنها منتزعة من قصص ألف ليلة وليلة من حكاية الزنبيل والمعصم. وقد رويت بشكل آخر مع إبراهيم بن المهدي في: المستجاد للتنوخى 55- 63، وانظر:
ثمار القلوب للثعالبي 165- 166 وسماها (دعوة الإسلام) وقارن بينها وبين دعوة المتوكل في بركوارا، كتاب بغداد لابن طيفور 113- 116، نساء الخلفاء لابن الساعي 67، وتاريخ المسعودي 7/ 65، ومختصر تاريخ ابن الساعي 54- 55، وأوردها اليعقوبي مختصرة 2/ 559، والمستفاد من تاريخ بغداد، ورقة 84 أ، وتاريخ الطبري 3/ 1081- 1085، وعيون التواريخ، ورقة 30 ب- 31 أ، الذخائر والتحف 98- 101، تحفة العروس للتيجانى 36- 37 نقلا من رسالة الطيب لأبى ياسر البغدادي وتاريخ بغداد لأحمد بن طاهر، والأغاني للأصفهاني.
«219» - ثمار القلوب للثعالبي 165، نقلا عن المبرد، وقد وردت الحكاية في الكامل 1/ 216 (طبعة الدلجمونى الأزهري) ، وأورد التنوخي شيئا يسيرا منها في: نشوار المحاضرة 147.
«220» - ثمار القلوب 165، نساء الخلفاء 69 نقلا عن الجهشيارى، فلعل ابن العمراني نقلها منه وتصرف في روايتها، البداية والنهاية 11/ 49- 50، الفخرى 307.
«221» - في نساء الخلفاء 69، (فاستبرد) وهي أجمل وموافقة لروح العصر.
«222» - ثمار القلوب 166، لطائف المعارف 73، نساء الخلفاء 70 عن الصولي، الفخرى 306- 307.
«223» - ذكر هلال بن المحسن الصابي، ان هذا القصر كان أولا يسمى القصر الجعفري نسبة إلى جعفر البرمكي. انظر: نساء الخلفاء 71، كتاب الوزراء والكتاب 216، وقال الخطيب البغدادي 1/ 99 نقلا عن الصولي: «كانت دار الخلافة التي على شاطئ دجلة تحت نهر معلى قديما للحسن بن سهل وتسمى القصر الحسنى، فلما توفى صارت لبوران بنته فاستنزلها المعتضد باللَّه عنها ... » وقد أورد ابن الساعي حوادث هذا القصر ونزول جعفر البرمكي عنه للمأمون ثم انتقاله للحسن حوادث هذا القصر ونزول جعفر البرمكي عنه للمأمون ثم انتقاله للحسن بن سهل ومن بعده للموفق باللَّه وقال: (ثم هدمه المعتضد بن الموفق وبناه وزاد فيه ومده الى حد نهر بين ونزله المكتفي) . نساء الخلفاء 72- 78، حتى قيل في دار الخلافة: (انها مثل مدينة شيراز في سعتها) . تاريخ بغداد 1/ 100.
«224» - جاء في اللسان: الكنثة: نوردجة تتخذ من آس وأغصان خلاف تبسط وتنضد عليها الرياحين ثم تطوى. والنوردجة: الضميمة ومالف من كل شيء، وهو معرب، نورده بالفارسية وهو الطبق الّذي يوضع عليه الأزهار. وجاءت في تاريخ بغداد 3/ 345 باسم «كباسة» في قول المعتصم:
(قد وجهت الى مدينة السلام فجاءوني بكباستين) . وفي شرح قصيدة ابن عبدون 269: (حقائب، أوعية الرطب) . وفي تاريخ الطبري، (حقائب فيها
نام کتاب : الإنباء في تاريخ الخلفاء نویسنده : ابن العمراني جلد : 1 صفحه : 275