الله عنه بهم العيد وما بعده[1].
ومما يزيد في ضعف متن هذه الرواية؛ إضافة إلى ضعف إسنادها: أنه لو كان علي أو أبو أيوب رضي الله عنهما هما الذان يصليا بالناس، لما تحرج عبيد الله بن عدي بن الخيار من الصلاة خلفهما. [1] الطبري، تاريخ الأمم والملوك (4/ 423) ، والواقدي متروك فالرواية ضعيفة جداً، انظر الروايات رقم: [335، 346، 370] .