بعضهم: في ضحوته [1].
القول الثاني: أنه كان في عصر اليوم، قال به أبو سليمان بن زبر[2].
الترجيح: ويترجح عندي من هذين القولين أنه كان في صبيحة اليوم، لقول الجمهور به، ولم يخالف بأقوى منه. [1] روى ذلك ابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (533) ؛ عن أبي سليمان بن زبر، والطبري، تاريخ الأمم والملوك (4/415) ، عن أبي يعقوب زيد. [2] ابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (533) .