responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الشعراء نویسنده : المرزباني    جلد : 1  صفحه : 324
قيس بن عاصم بن سنان بن خالد بن منقر بن عبيد بن الحارث وهو مقاعس بن عمرو بن كعب بن سعد بن زيد مناة بن تمميم. ومقاعس هو أبو صريم وعبيد وربيع بنو الحارث وسمي مقاعساً لأن بني سعد لما تحالفوا تقاعس الحارث عن الحلف. ولقب قيس البدغ وهو الواطئ في خرئه. وكان سيداً جواداً ووفد على النبي صلى الله عليه وسلم في وفد بني تميم فأسلم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا سيد أهل الوبر. واستعمله النبي صلى الله عليه وسلم في وفد بني تميم فأسلم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا سيد أهل الوبر. واستعمله النبي صلى الله عليه وسلم على صدقات قومه وهو ممن حرم الخمر على نفسه في الجاهلية لأنه سكر فعبث بذي محرم له وهو القائل:
إني امرء لا يطبى حسبي ... دنس يؤنبه ولا أفن
من منقر في بيت مكرمة ... والأصل ينبت حوله الغصن
خطباء حين يقول قائلهم ... بيض الوجوه مصاقع لسن
لا يفطنون لعيب جارهم ... وهم لحسن حديثه فطن
وأوصى عند وفاته بوصية حسنة مشهورة يقول في آخرها:
إنما المجد ما بنى والد الص؟ ... ق وأحيا فعاله المولود
وكمال المجد الشجاعة والحل ... م إذا زانه عفاف وجود
قيس بن ثعلبة القبيلة وثعلبة هو الحصن بن عكابة بن صعب بن علي ابن بكر بن وائل. وقيس هو القائل في رواية أبي تمام الطائي:
دعوت بني قيس إلي فشمرت ... خناذيذ من سعد طوال السواعد
إذا ما قلوب القوم طارت مخافةً ... من الموت أرسوا بالنفوس المواجد
إذا أجمحت حرب بهم جمحوا لها ... ولم يقصروا دون المدى المتباعد
قيس بن مسعود بن قيس بن خالد بن عبد الله ذي الجدين بن عمرو ابن الحارث بن همام بن مرة بن ذهل بن شيبان. هو أبو بسطام بن قيس وذو الجدين هو عبد الله بن عمرو في رواية أبي عبيدة وذو الجدين يعنى به ذو الحظين. وقيس شريف فاضل وابنه بسطام أحد فرسان الجاهلية المشهورين.
وكان قيس عاملاً لكسرى هرمز بن أبرويز على طف العراقين والأبلة ولجده يقول طرفة بن بالعبد:
فلو شاء ربي كنت قيس بن خالد ... ولو شاء ربي كنت عمرو بن مرثد
وكان قيس بن مسعود ضمن لكسرى أحداث بكر بن وائل فتعبثت بكر بأصحاب

نام کتاب : معجم الشعراء نویسنده : المرزباني    جلد : 1  صفحه : 324
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست