نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 428
الثانية: "التنبيه"[1] على أن غيره لا يقدر عليه[2].
الثالثة: التنبيه على النعمة بقوله: {لَكُمْ} .
الرابعة: ما يحصل به من الشراب والمرعى.
الخامسة: نبات الزرع والأشجار الخاصة.
السادسة: من كل الثمرات.
السابعة: أن ذلك الإنبات لنا.
الثامنة: ذكره أن في هذا "آيات"[3].
التاسعة: كونها مخصوصة بالمتفكرين.
الحادية عشرة[4]: الاستدلال بخلق الليل والنهار والعلويات.
الثانية: أن تسخيرها لنا.
الثالثة: قوله: {مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ} .
الرابعة: ذكر الآيات في ذلك.
الخامسة: أنها مخصوصة بالذين يعقلون.
الثانية عشرة[5]: الاستدلال بخلق ما في الأرض "لنا"[6] على [1] ساقطة من المطبوعة. [2] يدل على هذا الحصر، ع المستفاد من تقديم الضمير في قوله: {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً} الآية. [3] في المطبوعة: لآيات. [4] المراد بها قوله تعالى: {وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ} . [5] المراد بها قوله تعالى: {وَمَا ذَرَأَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُخْتَلِفاً أَلْوَانُهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ} . [6] ساقطة من "س".
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 428