responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد    جلد : 1  صفحه : 446
الخامسة: الوعيد بغيره[1].
الرابعة والخمسون[2]: ذكر "الحكم"[3] في إنزال "الكتاب"[4] عليه.
الثانية: الحصر في ذلك.
الثالثة: أنها ثلاثة أنواع: الأول عام، والثاني والثالث خاص[5].
الرابعة: ذكر سبب الخصوص[6].
الخامسة والخمسون[7]: ذكر الآية الشهيرة.
الثانية: أن فيها آية.
الثالثة: لقوم مخصوصين.
الرابعة: أنهم أهل السمع.
السادسة والخمسون[8]: ذكر الآية في الإنعام باللبن.
الثانية: تفصيل الإنعام.
السابعة والخمسون[9]: ذكر ثمرات النوعين.
الثانية: اتخاذ النوعين منها.
الثالثة: ذكر الآية التي في ذلك.

[1] وهو أن لهم عذاب أليم كما في قوله تعالى: {وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} .
[2] المراد قوله تعالى: {وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} .
[3] في "ض" و"ب": الحكمة.
[4] في "ب": "الكتب".
[5] فالبيان عام، وكونه هدى ورحمة خاص بالمؤمنين.
[6] سببه: الإيمان.
[7] المراد بها قوله تعالى: {وَاللَّهُ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ} .
[8] المراد بها قوله تعالى: {وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَناً خَالِصاً سَائِغاً لِلشَّارِبِينَ} .
[9] المراد بها قوله تعالى: {وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ} .
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد    جلد : 1  صفحه : 446
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست