نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 462
السابعة: أنها تكون مع محبة الدين.
الثامنة: أنها تكون مع بغض الباطل.
التاسعة: أنها تكون مع شدة الخوف.
العاشرة: تكون أيضاً مع شدة حاجته لما بذل له "أو لما يرجوه"[1].
الحادية عشرة: كون من فعل ذلك كفر ولو هو أفضل الأولياء[2].
الثانية عشرة: "يكفر بذلك"[3] ولو كان في بلد المشركين تحت أيديهم.
الثالثة عشرة: من فعل ذلك فقد شرح بالكفر صدرا ولو كره ذلك، لأنه لم يستثن إلا من ذكر[4].
الرابعة عشرة: فيه "أنه"[5] يتصور أنه مؤمن ولم يطمئن[6].
الخامسة عشرة: ذكر العقوبة وهي "نوعان"[7].
السادسة عشرة: ذكر سبب تلك العقوبة، وهى استحباب الدنيا على الآخرة لا مجرد الاعتقاد "أو الشك"[8].
السابعة عشرة: ذكر "السبب"[9] الآخر، وهو من الصفات.
الثامنة عشرة: ذكر أن سبب فعدهم "الطبع"[10] المذكور.
التاسعة عشرة: ذكر حصر الغفلة فيهم.
العشرون: حصر الخسران في الآخرة فيهم. [1] في "ض" و "ب": أو لما يرجوا. [2] لعل هذا مستفاد من قوله "من كفر" لأن "من" من ألفاظ العموم. والله أعلم. [3] ساقطة من "ب". [4] المراد بقوله من ذكر: {مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْأِيمَانِ} . [5] في النسخ المخطوطة "ض" و"س" و "ب": أن. والأليق ما أثبته كما هو في المطبوعة. والله أعلم. [6] هكذا في جميع النسخ المخطوطة والمطبوعة التي بين يدي ولعل الكلام على وجه النفي والإنكار لهذا المتصور والحقيقة، أنه لا يتصور أنه مؤمن ولم يطمئن. والله أعلم. [7] في "ض": النوعان. [8] في "ض": والشك. [9] في "ب": سبب. [10] في "ض": للطبع.
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 462