responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد    جلد : 1  صفحه : 463
الحادية والعشرون: ذكر قبول توبة هؤلاء.
الثانية والعشرون: ذكر صفة توبتهم وهي "الهجرة"[1] والجهاد والصبر.
الثالثة والعشرون: ذكر أن المغفرة لما صدر منهم من الأعمال المذكورة.
السابعة والتسعون[2]: تعظيم ذلك اليوم.
الثانية: ذكر الأمر الهائل في كل نفس.
الثالثة: كشف الشبهة بقوله: {عَنْ نَفْسِهَا} [3].
الرابعة: توفية كل نفس عملها.
الخامسة: نفي الظلم ولو عن الأشرار.
الثامنة والتسعون "والتي بعدها"[4]: ذكر "ما أعطى"[5] القرية.
الثانية: الفرق بين الأمان والطمأنينة[6].
الثالثة: إتيان الرزق لها رغدا.
الرابعة: من كل مكان.
الخامسة: أن النعمة بما خرق العادة أظهر.

[1] في "س" مثبتة في الهامش.
[2] المراد قوله تعالى: {يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَنْ نَفْسِهَا وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ} .
[3] لعل المراد بالشبهة شبهة من يتخذون شفعاء من دون الله ليشفعوا لهم بزعمهم. فبين تعالى أن كل نفس تجادل عن نفسها، وكما قال في آية أخرى: {يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئاً وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ} الانفطار.
[4] في "ب": "وأربع بعدها".
المراد قوله تعالى: {وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ وَهُمْ ظَالِمُونَ} .
[5] في "س" و "ب": ما أعطى.
[6] قوله تعالى: {آمِنَةً} أي ذات أمن لا يهاج أهلها ولا يغار عليهم- وقوله "مطمئنة" أي ساكنه بأهلها، لا يحتاجون إلى الانتقال عنها لخوف أو ضيق- انظر تفسير البغوي "3: 87" وزاد المسير "4: 500".
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد    جلد : 1  صفحه : 463
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست