نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 467
الثالثة: "لام كى"[1] في قوله: {لِتَفْتَرُوا} [2].
الرابعة: وعيد الفاعل[3].
الخامسة: إزالة الشبهة[4] بقوله: {مَتَاعٌ قَلِيلٌ} .
الثالثة بعد المائة[5]: ذكر تحريمه على اليهود ما ذكر.
"الثانية"[6]: أنه "بسبب" ظلمهم.
الثالثة: تسمية ما حرم عليهم طيبات.
الرابعة: "تنزيهه"[7] نفسه "عن الظلم"[8].
الخامسة: إثبات الظلم على من "ظلم"[9]. [1] في "ب": "اللام". [2] يعني أن اللام في قوله لتفتروا لام التعليل.
وممن ذهب إلى ذلك:
ابن جرير الطبري، والبغوي، والزمخشري وأبو حيان.
انظر تفسير الطبري "14: 189".
وتفسير البغوي "3: 88".
والكشاف للزمخشري "2: 347".
والبحر المحيط لأبي حيان "5: 545". [3] أي المفترى على الله الكذب. ووعيده هو ما في قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ} . [4] شبهة الاغترار بالدنيا، وطول الأمل فيها. [5] المراد قوله تعالى: {وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا مَا قَصَصْنَا عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ} . [6] في "ب": الثالثة. [7] في "ب": تنزيه. [8] في"ض": "من الظلم". [9] ساقطة من "ض".
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 467