نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان جلد : 1 صفحه : 449
الحافظ السلفي
(الترجمة رقم: 44، ص: 106، س: 3، بعد قوله: بأساء الحياة ولينها)
ونقلت من خطه:
وحذار ثم حذار من واد شطا ... فيه تقصر سيرها الأظعان
فهناك تقتنص البزاة حمائم ... وكذا الأسود تصيدها الغزلان (آيا صوفيا:23 أ)
ابن عبد ربه
(الترجمة رقم: 46، ص: 112، س: 3، بعد قوله: من نطق خرس)
ومن شعره الذي سمعه المتنبي وحكم بأنه شاعر الأندلس:
يا لؤلؤاً يسبي العقول انيقا ... ورشاً بتعذيب القلوب رفيقا
ما إن رأيت ولا سمعت بمثله ... دراً يعود من الحياء عقيقا
وإذا نظرت إلى محاسن وجهه ... أبصرت وجهك في سناه غريقا
يا من تقطع خصره من ردفه ... ما بال قلبك لا يكون رقيقا (آيا صوفيا: 24 ب)
نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان جلد : 1 صفحه : 449