مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
أنساب الأشراف
نویسنده :
البلاذري
جلد :
2
صفحه :
31
13- وَقَالَ الْوَاقِدِيُّ فِي إِسْنَادِهِ: كَلَّمَ وُجُوهُ قُرَيْشٍ- وَهُمْ عُتْبَةُ وَشَيْبَةُ ابْنَا رَبِيعَةَ، وَأُبَيُّ بْنُ خَلَفٍ، وَأَبُو جَهْلٍ، وَالْعَاصُ بْنُ وَائِلٍ، وَمُطْعِمٌ وَطُعَيْمَةُ ابْنَا عَدِيٍّ، وَمُنَبِّهٌ وَنُبَيْهٌ ابْنَا الْحَجَّاجِ، وَالأَخْنَسُ بْنُ شُرَيْقٍ الثَّقَفِيُّ- أَبَا طَالِبٍ فِي أَنْ يَدْفَعَ إِلَيْهِمْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيَدْفَعُوا إِلَيْهِ عُمَارَةَ بْنَ الْوَلِيدِ المخزومي، فأبا ذلك! وقال أتقتلون ابن أخي وأغدوا لَكُمُ ابْنَكُمْ إِنَّ هَذَا لَعَجَبٌ؟! فَقَالُوا: مَا لنا خير من أن نغتال (كذا) مُحَمَّدًا فَلَمَّا كَانَ الْمَسَاءُ فَقَدَ أَبُو طَالِبٍ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَخَافَ أَنْ يَكُونُوا قَدِ اغْتَالُوهُ فَجَمَعَ فِتْيَانًا مِنْ بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ وَبَنِي زُهْرَةَ وَغَيْرَهُمْ وَأَمَرَ كُلَّ فَتًى مِنْهُمْ أَنْ يَأْخُذَ مَعَهُ حَدِيدَةً وَيَتْبَعُهُ، وَمَضَى، فَرَأَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم فقال له: اين كنت يا بن أَخِي؟ أَكُنْتَ فِي خَيْرٍ؟ قَالَ: نَعَمْ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ. فَلَمَّا أَصْبَحَ أَبُو طَالِبٍ دَارَ عَلَى أَنْدِيَةِ قُرَيْشٍ وَالْفِتْيَانُ مَعَهُ وَقَالَ: بَلَغَنِي كَذَا وَكَذَا، وَاللَّهِ لَوْ خَدَشْتُمُوهُ خَدْشًا مَا أَبْقَيْتُ مِنْكُمْ أَحَدًا إِلا أَنْ أُقْتَلَ قَبْلَ ذَلِكَ!! فَاعْتَذَرُوا إِلَيْهِ وَقَالُوا: أَنْتَ سَيِّدُنَا وَأَفْضَلُنَا فِي أَنْفُسِنَا.
14- وقال أَبُو طالب:
منعنا الرسول رسول المليك ... ببيض تلألأ مثل البروق
أذب وأحمي رسول الإله ... حماية عم عَلَيْهِ شفيق
15- وقال أَبُو طالب حين أكلت الصحيفة الأرضة:
ألا هل أتى بحرينا صنع ربنا
[1]
... عَلَى نأيهم والأمر بالناس اورد [2]
[1]
أي من ركب البحر منا، إلى الحبشة فرارا بدينه.
[2] وفي بعض المصادر: «والله بالناس أورد» أي هو أرفق بهم من أنفسهم.
نام کتاب :
أنساب الأشراف
نویسنده :
البلاذري
جلد :
2
صفحه :
31
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir