مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
نام کتاب :
تصحيفات المحدثين
نویسنده :
العسكري، أبو أحمد
جلد :
1
صفحه :
396
الجزء 1
1
تصحيفات المحدثين للعسكري بسم الله الرحمن الرحيم وبه ثقتي
1
وهجا شاعر آخر
20
وهجا خلف الأحمر العتبي ونسبه الى التصحيف وقال يعدد تصحيفاته وهي طويلة لنا صاحب مولع بالخلاف كثيرالخطاء قليل الصواب ألج لجاجا من الخنفساء وأز هي اذا ما مشى من غراب اذا ذكروا عنده عالما ربا حسدا ورماه بعاب وليس
21
ومثل ما قاله خلف الأحمر فلو كان ما قد روى عنهما سماعا ولكنه من كتاب
22
فقال الجيس فقلت لو كان الجيش لكان بكوا وعلمت أن علمه من الصحف قلت أنا أما قوله ابن عائشة ان الرواية الجبس بكى فهو كما قال وهو صحيح وأما قوله لو كان الجيش لكان بكوا فقد وهم في هذا ويجوز أن يقال للجيس بكى فيحمل على اللفظ وقد قال طفيل الخيل لأوس بن حجر
31
وقال أبو الدرداء رضي الله عنه وذكر الأبدال ليسوا ينزاكين والنازكون العيابون للناس
41
فبلغ ذلك أبا عمرو فقال أخطأت استه الحفرة أما سمع قوله
43
وقال آخر ذا ميعة تلتهم الجبوبا
48
وقد فسر هذا في الحديث المروي حدثنا به عبد الله
52
ويسمى الولد في بطن الأم اذا أخذت من بلاد الشرك حميلا والحميل أيضا الغثاء وما يحمله السيل
64
فقال أحسن الله جزاءك وكان روى قبل ذلك في حديث ذكره أنبخانية فقال أنبجانية بالجيم فوقف عليه فرجع عنه
101
فقال الفيض كانوا جنة الأرض فقال فيه خلف الأحمر كتصحيف فيض بن عبد الحميد في جنة الأرض أو في الذباب وما جنة الأرض من حية وما للذباب وصوت الذئاب وعالى بذلك في صوته كقعقعة الرعد بين السحاب
133
باب ما روى انهم صحفوا فيه من القرآن قال سمعت أبا بكر محمد بن يحيى قال فيما يرويه
144
باب ما يشكل من ألفاظ الرسول صلى الله عليه وسلم فيقع فيه التصحيف
152
وسمعت أبا بكر بن دريد يقول التخول والتخون واحد
154
يريد أغمه فأثقله فقال الآن صح
161
ومنه الحديث ما يسرني دين الذي يأتي العراف بدرهم
167
وقال ابن قتيبة النبل بضم النون وفتح الباء وإنما يقال
171
وأخبرني ابراهيم بن حميد حدثني الرياشي حدثنا محمد بن
175
ومما يقع فيه الاشكال قوله صلى الله عليه وسلم في النهي عن كسب الزمارة والرمازة وتفسيره في الحديث الزمارة الزانية
176
قال فالزمارة في البيت الغل سماها زمارة تشبيها بالساجور لأنها في العنق
177
قال ابن الأعرابي الزمر الحسن قال ومن هذا قيل للفاجرة زمارة لأنها ب تزمر نفسها تحسنها وقال الأصمعي في قوله غناؤه زمر أي غناؤه حسن كأنه من مزامير آل داود
178
الهرشفة الخرقة ينشف بها الماء من الأرض فتعصرها في الجف وذلك لقلة الماء والجف أيضا وعاء ينقر من جذوع النخل ينبذ فيه والجف أيضا قربة تقطع من عند ثديها ينبذ فيها
181
وما يشكل ويحتاج الى شرح ما حدثناه ابن منيع حدثنا شيبان بن فروخ وهو الأبلي حدثنا أبو أمية بن يعلى ب عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أخنع الأسماء عند الله عز وجل رجل يقال له ملك الأملاك
183
أراد صلى الله عليه وسلم فيكثر المطر حتى تصير الأرض كأنها مصنعة من مصانع الماء وذكر بعضهم أن الزلفة هي المحارة وهي الصدفة وهو بعيد من معنى الحديث
188
وقالت امرأة لابنتها تعففي وتجملي أي كلي الجميل يعني
190
وقال آخر كما تتايع الريح بالقفل
193
وقال آخر وخر المنيح وسطها يتقلقل
198
والمغل الخائن فمن رواه يغل جعله من الغل وهو الضغن والشحناء ومن قال يغل جعله من الخيانة من الاغلال وأما الغلول فانه من المغنم خاصة يقال غل أغلولا وليس من هذا ويقال ليس على المؤتمن غير المغل ضمان فالمغل الخائن
203
فهذا بين أنه من رحت أراح قال وحدثني ابن علية لم يرح وغيره لم يرح يجوز فيه الوجهان وقد رويا جميعا ما حدثنا به أبو بكر بن دريد حدثنا الرياشي حدثنا الأصمعي حدثنا عبد العزيز بن أبي سلمة عن عبد الواحد بن أبي عون عن القاسم عن عائشة رضي الله عنها قالت
205
يروى البيت بالذال والزاي جميعا
206
ومما يشكل ويحتاج الى ضبط ما
209
وأنشدني غيره به تمطت غول كل ميله بنا حراجيج المهارى النفه واحدتها
212
أي جوانبها والخصم في غير هذا الزاوية
225
أي عطاشا
232
وفي شعر رؤبة التدبيح التنكيس أيضا
232
ويروى اذا ما اجلخا
233
يقول اذا نقضوا ما بينكم وبينهم من الصلح كان ذلك النقض فرسانا يغيرون عليكم والشاهد في قولهم خفر اذا حفظ قوله من أن يضام خفير
245
ومنها قوله صلى الله عليه وسلم الثيب يعرب عنها لسانه
263
يعني مهلكة فأراد أن قريشا تريد أن تكون مهلكة لمال الله عز وجل كإهلاك تلك المغواة ما سقط فيها
267
ويروى زرم الدمع بالرفع والزرم القليل وأنشد للنابغة فإن البيع قد زرما
278
وقيل أراد المعاقبة بين الطعامين وقيل أراد بالمرازمة المعاقبة بالجمع بين اللقمة واللقمة
280
وقال بعضهم اذا قيل نعاء فلانا فمعناه أنعى اليكم فلانا وقال الأصمعي يا نعاء العرب تأويلها انع العرب يا من ينعاهم كأنه يقول قد ذهب العرب قالوا وخفض نعاء مثل قطام وفيه لغة أخرى يا نعيان العرب بمعناه فمن قال هذا فإنه يريد المصدر نعيته نعيا
281
صاف بالصاد غير معجمة
303
وسئل أبو عمرو عن قوله لينفر فقال لا أعرفه
314
وهذا من أبس وفي مثل العرب لا أفعل ذلك ما أبس عبد بناقة وفي مثل آخر الايناس قبل الابساس
340
قوله خامة روي في حديث آخر عن أبي هريرة مثل المؤمن مثل خافت الزرع بالفاء قال والخافت هو الذي قد لان ومات ومنه قيل للميت خفت اذا انقطع كلامه وسكن وهذا أورده أبو عبيد في آخر الكتاب قال وهذا
346
أي استمعوا
357
ومن قال تشعشع بشينين منقوطتين أراد ذهب طول الشهر قال وأما من قال تشعسع فجعل الأول شينا منقوطة والثاني سينا غير منقوطة فهو خطأ ثم قال ذهب الى التشاسع ولو كان من التشاسع لكان يقول تشسع ولم يكن يزاد فيه عين أخرى ولست أدري كيف هذا ولا أحسب أن أحدا
371
والأيمة طول التعزب والقرم شدة الشهوة للحم والكزم أشدة الأكل من قولهم كزم الشيء يكزمه كزما ويقال هو البخل من قولهم رجل أكزم البنان أي قصيرها كما قيل قصير البنان جعد الكف
374
أي أبدؤهم بالمزاح ويقال شمع يشمع وأنشد فتجد حينا للعلاج وتشمع
377
وسمي الرجال الخطباء شقاشق من هذا وفي كلام لفاطمة رضي الله عنها ونطق زعيم الدين وخرس شقاشق الشيطان فلو كان النبي صلي الله عليه وسلم خاف عليها لسانه لكان هذا مستقيما وإن كان خاف عليها عصاه وضربه فهو سفاسق وقد قال في الحديث الذي رويناه أنه يعني العصا وفي
383
نام کتاب :
تصحيفات المحدثين
نویسنده :
العسكري، أبو أحمد
جلد :
1
صفحه :
396
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir