مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
491
لَا يزِيل وَلَا يَزُول فَإِنَّهُمَا تامان، الأول مِنْهُمَا مُتَعَدٍّ إِلَى وَاحِد ومصدره (الزيل) وَالثَّانِي قَاصِر ومصدره (الزَّوَال)
وترفع الْمُبْتَدَأ وتنصب الْخَبَر بِشَرْط تقدم نفي أَو نهي أَو دُعَاء مِثَال النَّفْي: {وَلَا يزالون مُخْتَلفين} {لن نَبْرَح عَلَيْهِ عاكفين} وَمِنْه: {تالله تفتأ تذكر} إِذْ الأَصْل (لَا تفتأ) و (لَا أَبْرَح) ، وَمِثَال النَّهْي كَقَوْلِه:
(صَاح شمر وَلَا تزل ذَاكر الْمَوْت ... فنسيانه ضلال مُبين)
وَمِثَال الدُّعَاء كَقَوْلِه:
(وَلَا زَالَ منهلا بجرعائك الْقطر ... )
وَيعْمل هَذَا الْعَمَل (دَامَ) لَا غير، بِشَرْط تقدم (مَا) المصدرية الظَّرْفِيَّة نَحْو: (اعط مَا دمت مصيبا) أَي مُدَّة دوامك مصيبا وَلَو لم يتقدمها (مَا) ، أَو كَانَت مَصْدَرِيَّة غير ظرفية لم تعْمل، وَلَا يلْزم من وجود المصدرية الظَّرْفِيَّة وجود الْعَمَل الْمَذْكُور بِدَلِيل قَوْله تَعَالَى: {مَا دَامَت السَّمَوَات وَالْأَرْض} إِذْ لَا يلْزم من وجود الشَّرْط وجود الْمَشْرُوط، وَلَا تُوجد الظَّرْفِيَّة بِدُونِ المصدرية وَأما (كَانَ) وَبَاقِي أخواتها السَّبع فَإِنَّهَا تعْمل هَذَا الْعَمَل بِغَيْر شَرط
زيد: هُوَ لفظ مَوْضُوع للفرد المشخص الْمحل لأعراض كَثِيرَة مُخْتَلفَة هَذَا هُوَ الأوفق لأذهان الْعَوام، الواضعين أعلاما مَخْصُوصَة لأبنائهم، وَقيل: إِنَّه مَوْضُوع للماهية مَعَ تشخصه وتعينه الَّذِي اخْتلف عُلَمَاء الْكَلَام فِي كَونه مَوْجُودا لَا للفرد المشخص بالعوارض، إِذْ لَو كَانَ مَوْضُوعا لَهُ لما صَحَّ وَضعه لما لم يعلم بشخصه، والوضع لما لم يعلم بشخصه كثير، أَلا ترى الْآبَاء يسمون أَبْنَاءَهُم المتولدة فِي غيبتهم بأعلام [وَلَيْسَ مَفْهُوم (زيد) مَفْهُوم إِنْسَان وَحده قطعا، وَإِلَّا لصدق على (عَمْرو أَنه زيد، كَمَا يصدق عَلَيْهِ أَنه إِنْسَان، فَإِذن هُوَ الْإِنْسَان مَعَ شَيْء آخر تَسْمِيَة التشخص فَهُوَ جُزْء زيد
زه، بِالْكَسْرِ والسكون: كلمة تَقُولهَا الأعجام عِنْد اسْتِحْسَان شَيْء، وَقد تسْتَعْمل فِي التهكم كَمَا يُقَال لمن أَسَاءَ أَحْسَنت
زَكَرِيَّاء، وَيقصر، وك (عَرَبِيّ) ويخفف: علم، فَإِن مددت أَو قصرت لم تصرف، وَإِن شددت صرفت
وتثنية المدود (زكرياوان) وَالْجمع (زكرياوون) ، وَفِي الْخَفْض وَالنّصب (زكرياوين) وَفِي الْجمع (زكرياوين)
وتثنية الْمَقْصُور (زكريان) و (رَأَيْت ذكريين) و (هم زكريون) [وَالنِّسْبَة (زكرياوي) ، وَإِذا أضفت قلت (زكريايي) بِلَا وَاو، وَفِي التَّثْنِيَة (زكرياواي) ، وَفِي الْجمع (زكرياوي) وتثنية الْمَقْصُور (زكرييان) وَرَأَيْت (زكريين) ، وَهُوَ (زكريون)
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
491
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir