responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 581
[طم] : كل شَيْء كثر حَتَّى علا وَغلب فقد طم
[الطَّرِيق] : كل مَا يطرقه طَارق مُعْتَادا كَانَ أَو غير مُعْتَاد فَهُوَ الطَّرِيق، والسبيل من الطَّرِيق: مَا هُوَ مُعْتَاد السلوك
وَالطَّرِيق الْموصل إِلَى الْبَلَد يُسمى عدلا، وَمَا لَا يُوصل إِلَيْهِ يُسمى جائرا. والطرق: جمع طَرِيق جمع تكسير، وطرقات: جمع طَرِيق جمع سَلامَة
[ {وَلَقَد خلقنَا فَوْقكُم سبع طرائق} : سبع سموات لِأَنَّهَا طورق بَعْضهَا فَوق بعض مطارقة النَّعْل
وكل مَا فَوْقه مثله فَهُوَ طَرِيقه
كَذَا فِي " الْأَنْوَار "
وَقَوله: وكل مَا فَوْقه مثله فَهُوَ طَرِيقه: أَي مطروقه أَتَى عَلَيْهِ مثله، لِأَن سَمَاء الدُّنْيَا طروق فَوْقهَا مثلهَا
وَلَيْسَ هَذَا القَوْل وَجها آخر بل تَتِمَّة قَوْله لِأَنَّهَا طورق بَعْضهَا فَوق بعض
وفائدتها بَيَان أَن مدَار إِطْلَاق الطَّرِيقَة على السَّمَاء فوقية مثلهَا عَلَيْهَا لَا فوقيتها على مثلهَا، بل يَكْفِي فِي الطَّرِيقَة طاقتان
فِي " النِّهَايَة " لِابْنِ الاثير: طَارق النَّعْل: إِذا صيرها طاقا فَوق طاق وَركب بَعْضهَا فَوق بعض]
[الطوفان] : كل حَادِثَة مُحِيطَة بالإنسان فَهِيَ الطوفان، فَصَارَ متعارفا فِي المَاء المتناهي فِي الْكَثْرَة
لأجل أَن الْحَادِثَة الَّتِي نَالَتْ قوم نوح كَانَت مَاء
[الطوق] : كل مَا اسْتَدَارَ بِشَيْء فَهُوَ طوق لَهُ
الطول، بِالضَّمِّ: الْفضل وَالزِّيَادَة
يُقَال لفُلَان عَليّ طول أَي زِيَادَة، وَمِنْه الطول فِي الْجِسْم
[والطول] ، بِالْفَتْح: بِمَعْنى الْمِنَّة
يُقَال: فلَان ذُو طول عَليّ: أَي ذُو منَّة
والطول، (بِالضَّمِّ) أَيْضا يُقَال للامتداد الْوَاحِد مُطلقًا من غير أَن يعْتَبر مَعَه قيد وَيُقَال للامتداد الْمَفْرُوض أَولا، وَهُوَ أحد الأبعاد الجسمية
وَيُقَال لأطول الامتدادين المتقاطعين فِي السَّطْح
وَيُقَال للامتداد الْآخِذ من مَرْكَز الْعَالم إِلَى محيطه
وَيُقَال للامتداد الْآخِذ من رَأس الْإِنْسَان إِلَى قدمه
من رَأس ذَوَات الْأَرْبَع إِلَى مؤخرها
والطولي تَأْنِيث الأطول: و (الطوليين) تثنيتها
وفسرت الطُّولى بالأعراف، والطوليين بالأعراف والأنعام، وَهُوَ فِي رِوَايَة النَّسَائِيّ
الطّلب: هُوَ يتَعَدَّى إِلَى أحد المفعولين بِالذَّاتِ، وَالْآخر بِوَاسِطَة اللَّام
والابتغاء يتَعَدَّى بِالذَّاتِ
فِي " الأساس " ابتغ ضألتي: أَي اطلبها إِلَيّ
وَطَلَبه: حاول وجوده وَأَخذه
و [طلب] إِلَيّ: رغب، كَمَا فِي الْقَامُوس
والطلبة (بِكَسْر اللَّام) : مَا طلبته وَبِفَتْحِهَا جمع طَالب
والطلب عَام حَيْثُ يُقَال فِيمَا تسأله من غَيْرك وَفِيمَا تطلبه من نَفسك
وَالسُّؤَال لَا يُقَال إِلَّا فِيمَا تطلبه من غَيْرك، والتوخي خَاص بِالْخَيرِ

نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 581
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست