responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 671
وغرت على أَهلِي: أغار غيرَة
وغار الرجل: أَي أَتَى الْغَوْر فَهُوَ غائر
والغيرة: كَرَاهَة الرجل اشْتِرَاك غَيره فِيمَا هُوَ حَقه وأغار على الْعَدو إغارة وغارة
وأغار الْحَبل إغارة أَيْضا: إِذا أحكم فتله [الغض: غض طرفه: خفضه
وغض من صَوته، وَالْأَمر مِنْهُ فِي لُغَة أهل الْحجاز أغضض من صَوْتك وَفِي لُغَة أهل نجد: غض طرفك بِالْإِدْغَامِ
الْغَضَب: هُوَ إِرَادَة الْإِضْرَار بالمغضوب عَلَيْهِ
والغيظ: تغير يلْحق المغتاظ وَذَلِكَ لَا يَصح إِلَّا على الْأَجْسَام كالضحك والبكاء وَنَحْوهمَا وَلِهَذَا لَا يُوصف الله تَعَالَى بالغيظ
[وَالْغَضَب من الله تَعَالَى كالرحمة]
وَالْغَضَب عَام
والفرك خَاص فِيمَا بَين الزَّوْجَيْنِ
وَيُقَال: غضِبت عَلَيْهِ وَله: إِذا كَانَ المغضوب عَلَيْهِ حَيا، وغضبت بِهِ إِذا كَانَ مَيتا
الْغَيْن: كالغين الهجائية: هُوَ حجاب رَقِيق يَقع على قُلُوب خَواص عباد الله فِي أَوْقَات الْغَفْلَة وَعَلِيهِ حَدِيث " إِنَّه ليغان على قلبِي فأستغفر الله فِي الْيَوْم سبعين مرّة
وغين على كَذَا: غطي عَلَيْهِ
والغيم للعصاة وَهُوَ حجاب كثيف
والرين والختم والطبع للْكفَّار والغبن، بِالْمُوَحَّدَةِ الساكنة: فِي الْأَمْوَال
وبالمتحركة فِي الآراء، وماضيه مِمَّا يضم فاؤه
وَالدُّخُول تَحت التَّقْوِيم فِي الْجُمْلَة من بعض المقومين هُوَ الْحَد الْفَاصِل بَين فَاحش الْغبن ويسيره فِي الْأَصَح من مَذْهَب أَصْحَابنَا دون مَا قيل من أَن حد الْيَسِير أَن يزِيد على الْعشْرَة مِقْدَار الْعشْر وَهُوَ (ده يازده) ، أَو نصفه وَهُوَ (ده نيم) ، إِذْ التَّفَاوُت بِحَسب الْعَادَات والأماكن والأوقات يمْنَع التَّحْدِيد بِحَسب الْمِقْدَار
الغريزة: هِيَ ملكة تصدر عَنْهَا صِفَات ذاتية
وَيقرب مِنْهَا الْخلق إِلَّا أَن للاعتياد مدخلًا فِي الْخلق دونهَا
الْغَمَام: هُوَ أقوى من السَّحَاب ظلمَة، فَإِن أول مَا ينشأ هُوَ النشر، فَإِذا انسحب فِي الْهَوَاء فَهُوَ السَّحَاب، فَإِذا تَغَيَّرت لَهُ السَّمَاء فَهُوَ الْغَمَام
[والسحاب إِمَّا من السَّمَاء وَإِمَّا من الْبَحْر، إِذْ لَا قَائِل بِأَن بعضه من هَذَا وَبَعضه من ذَاك]
الغمرة: أَصْلهَا الشَّيْء الَّذِي يغمر الْأَشْيَاء فيغطيها، ثمَّ وضعت فِي مَوضِع الشدائد والمكا ره
الغل: هُوَ بِمَعْنى الْخِيَانَة من حد (دخل) وَالَّذِي هُوَ الضغن من حد (ضرب)
والغلول كَمَا قَالَ الْأَزْهَرِي: الْخِيَانَة فِي بَيت مَال، أَو زَكَاة، أَو غنيمَة وَقَيده أَبُو عُبَيْدَة بِالْغَنِيمَةِ فَقَط
قَالَ الله تَعَالَى: {وَمن يغلل يَأْتِ بِمَا غل يَوْم الْقِيَامَة}

نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 671
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست