مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
703
( [الْقَوْم] : كل من يقوم الرئيس بأمرهم أَو يقومُونَ بأَمْره فَهُوَ الْقَوْم)
الْقِرَاءَة: ضم الْحُرُوف والكلمات بَعْضهَا إِلَى بعض فِي الترتيل وَلَا يُقَال ذَلِك لكل جمع بِدَلِيل أَنه لَا يُقَال للحرف الْوَاحِد إِذا تفوه بِهِ قِرَاءَة
[الْقِرَاءَة الصَّحِيحَة] : كل قِرَاءَة وَافَقت الْعَرَبيَّة وَلَو بِوَجْه، ووافقت أحد الْمَصَاحِف العثمانية وَلَو احْتِمَالا، وَصَحَّ سندها فَهِيَ الْقِرَاءَة الصَّحِيحَة الَّتِي لَا يجوز ردهَا، وَلَا يحل إنكارها، بل هِيَ من الأحرف السَّبْعَة الَّتِي نزل بهَا الْقُرْآن وَوَجَب على النَّاس قبُولهَا، سَوَاء كَانَت عَن الْأَئِمَّة السَّبْعَة أَو عَن الْعشْرَة أَو عَن غَيرهم من الْأَئِمَّة المقبولين، وَالضَّابِط عِنْد أهل الْأُصُول وَالْفِقْه التَّوَاتُر والآحاد، فَمَا لم يتواتر لم تصح بِهِ الصَّلَاة وَغَيرهَا عِنْدهم (كَمَا أَن الْأُمُور الثَّلَاثَة إِن لم تُوجد لَا يَصح ذَلِك) وكل وَاحِدَة من الْقرَاءَات السَّبع المتواترة تنْسب إِلَى وَاحِد من الْأَئِمَّة لاشتهاره بهَا وتفرده بهَا بِأَحْكَام خَاصَّة فِي الْأَدَاء، وَأما غَيرهَا فَإِذا ظهر فِيهِ أَمر الرِّوَايَة وَلم يشْتَهر بهَا من أحد ينْسب إِلَى النَّبِي عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام، وَلَا يلْزم من ذَلِك اعْتِبَاره
الْقلب: هُوَ فِي اصْطِلَاح الْأُصُول عبارَة عَن ربط خلاف مَا قَالَه الْمُسْتَدلّ بعلته للإلحاق بِأَصْلِهِ
وَفِي اللُّغَة على مَعْنيين: أَحدهمَا: جعل أَعلَى الشَّيْء أَسْفَل وَمِنْه أَخذ قلب الْعلَّة حكما وَبِالْعَكْسِ لِأَن الْعلَّة أَعلَى من الحكم لكَونهَا أصلا، وَالْحكم أَسْفَل لكَونه تبعا، (وَقد نظمت فِيهِ:
(وقلبي على الْوَضع الْقَدِيم وشكله ... لَهُ عِلّة مستورة تَحت حكمه)
(فقلبته فَالْحكم أَسْفَل تَابعا ... لعلته الْأَعْلَى فَبَان بِأَصْلِهِ)
وَالثَّانِي: جعل ظَاهر الشَّيْء بَاطِنا كقلب الجراب وَمِنْه أَخذ قلب الْوَصْف شَاهدا على الْخصم بعد أَن يكون شَاهدا للخصم
وَقد يُطلق الْقلب مجَازًا على الْعين نَحْو: {وَلَكِن تعمى الْقُلُوب الَّتِي فِي الصُّدُور} كَمَا أطلقت الْعين مجَازًا على الْقلب فِي قَوْله تَعَالَى: {الَّذين كَانَت أَعينهم فِي غطاء عَن ذكري}
وقلب كل شَيْء خالصه: وَقد يعبر بِالْقَلْبِ عَن الْعقل سمي المضغة الصنوبرية قلبا لكَونه أشرف الْأَعْضَاء لما فِيهِ من الْعقل على رَأْي، وَسُرْعَة الخواطر والتلون فِي الْأَحْوَال
وَلِأَنَّهُ مقلوب الْخلقَة والوضع كَمَا يشْهد بِهِ علم التشريح
وَمن تقاليبه الْقبُول والقابلية وَهُوَ رَئِيس الْبدن الْمعول عَلَيْهِ فِي صَلَاحه وفساده
وَهُوَ أعظم الْأَشْيَاء الموصوفة بِالسَّعَةِ من جَانب الْحق، ومعدن الرّوح الحيواني الْمُتَعَلّق للنَّفس الإنساني، ومنبع الشّعب المنبثة فِي أقطار الْبدن الإنساني، بل فِي سَائِر الْحَيَوَانَات التَّامَّة الْخلقَة،
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
703
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir