مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
770
وفى " التَّيْسِير " الْكسْب: اجتلاب الْخطاب بِمَا هِيَ لَهُ من الْأَسْبَاب فِي " الكواشي ": هُوَ الْفِعْل بجر نفع، أَو رفع ضرّ، وَلِهَذَا لَا يُوصف بِهِ الله تَعَالَى
الْكُرْسِيّ: هُوَ مَا يجلس عَلَيْهِ وَلَا ينْفَصل عَن مقْعد الْقَاعِد
قيل: أَصله الْعلم، وَمِنْه قيل للصحيفة الَّتِي يكون فِيهَا علم كراسة وَقيل: الكراسة مَعْنَاهَا الْكتب المضموم بَعْضهَا إِلَى بعض، وَالْوَرق الَّذِي ألصق بعضه إِلَى بعض، اشتق من قَوْلهم: (رسم مكرس) إِذا ألصقت الرّيح التُّرَاب بِهِ
ثمَّ الْكُرْسِيّ الَّذِي قد بَين الله تَعَالَى بِأَنَّهُ وسع السَّمَوَات وَالْأَرْض هُوَ فلك البروج المماس محدبه لمقعر الْفلك الأطلس أَعنِي الْعَرْش كَانَت السَّمَوَات السَّبع وَمَا فِيهِنَّ بِالنِّسْبَةِ إِلَيْهِ كحلقة فِي فلاة على مَا ورد عَن صَاحب الشَّرِيعَة الحقة صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، ومجموع ذَلِك بِالنِّسْبَةِ إِلَى الْعَرْش أَيْضا كحلقة فِي فلاة، فَكيف يتَوَهَّم فِي قَوْله تَعَالَى: {وَكَانَ عَرْشه على المَاء} كَون مقعر الْعَرْش مماسا لمحدب كرة المَاء الَّذِي هُوَ دون ربع مَا دون فلك الْقَمَر، فَلَو كَانَ مماسا لمقعر الْعَرْش قبل خلق مَا بَين السَّمَوَات وَالْأَرْض لم يماس إِلَّا جُزْءا يَسِيرا من أَجْزَائِهِ، وَهُوَ كري لَيْسَ بعض أَجْزَائِهِ أولى بالفوقية من بعض، ومماسته بِجَمِيعِ أَجزَاء مقعرة مستبعدة جدا، بل لَو طلي مقعر الْعَرْش بِالْمَاءِ بريشة مثلا لما استوعبه، فَتعين أَن يكون المَاء محيطا بالمركز مباينا للعرش، ويتحقق حِينَئِذٍ كَون الْعَرْش فَوق المَاء من كل وَجه، وَيتَعَيَّن أَن يكون بَينهمَا فرَاغ قَابل لِأَن يشْغلهُ الجرم لَا يعد حَائِلا وَذَلِكَ فِي غَايَة الظُّهُور (وَفِي قَوْله تَعَالَى: {وَكَانَ عَرْشه على المَاء} تَنْبِيه على أَن عَرْشه لم يزل مُنْذُ أوجد مستعليا على المَاء) وَلَا يعلم عرش الله على الْحَقِيقَة إِلَّا بِالِاسْمِ
الكابر: هُوَ بِمَعْنى الْكَبِير كالصاغر بِمَعْنى الصَّغِير وَقَوْلهمْ: (توارثوه كَابِرًا عَن كَابر) أَي: كَبِيرا عَن كَبِير
فِي " الأساس ": هُوَ من كابرته وكبرته أَي: غلبته فِي الْكبر قيل: هُوَ جملَة وَقعت حَالا فنصب صدرها كَمَا فِي قَوْلهم: (بايعته يدا بيد، وكلمته فَاه إِلَى فِي)
وَقيل: مفعول ثَان أَي: (ورثوه من كَابر بعد كَابر،
كَقَوْلِه تَعَالَى: {طبقًا على طبق} أَي بعد طبق
وَهَذِه الْعبارَة كَمَا لَا تخْتَلف جمعا وإفرادا كَذَلِك لَا تخْتَلف تأنيثا وتثنية (وَالْكَبِير يرجع إِلَى الذَّات) وكبارا مخففا أكبر من الْكَبِير، ثقلا أكبر من المخفف، وَمثله طوال طوال، وَأما الْكبر فِي الْكُبْرَى تَنْزِيل الْكُبْرَى منزلَة كبرة (كركبة ركب) بتنزيل ألف (فعلى) منزلَة تَاء الْعلَّة) ، كَمَا جمع (قاصعاء) على (قواصع) تَنْزِيلا لَهَا منزلَة قاصعة
وأكبر الصَّبِي: تغوط وَالْمَرْأَة: حَاضَت وأكبره: رَآهُ كَبِيرا وَعظم عِنْده. وَكبر فِي الْقدر من بَاب (قرب) مصدره كبرا بِالْكَسْرِ
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
770
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir