مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
952
فَهِيَ للتأنيث كَالْمَرْأَةِ فِي مُقَابلَة الْمَرْء، والحمارة فِي مُقَابلَة الْحمار، والنائمة فِي مُقَابلَة النَّائِم.
وَالْهَاء المفردة تكون اسْما ضميراً نَحْو: (ضَربته ومررت بِهِ) ، وحرفاً فِي (إِيَّاه) ، وَفعل أَمر من (وهى يهي) .
[هَاء: أَي خُذ] .
وَتَكون للاستراحة وَهِي تثبت فِي الْوَقْف دون الْوَصْل نَحْو: (كتابِيَه ولِمَه) .
وللتأنيث وَالْجمع وَالْمُبَالغَة وَالْكَثْرَة والمرَّة وَالْوَقْف على الْأَمر.
وَقد يُرَاد بِالْهَاءِ الْحَرْف الدَّال على التَّأْنِيث غير الْألف بطرِيق عُمُوم الْمجَاز، والقرينة شهرة اسْتِعْمَال الْهَاء بِهَذَا الْمَعْنى عِنْدهم، أَعنِي الْعرف الْخَاص، كَمَا أَن الْقَرِينَة فِي (لَا أَضَع قدمي دَار فلَان) الْعرف الْعَام.
وَألف (هَاء) مُجَرّدَة عَن كَاف الْخطاب ممدودة وَلَا تقصر إِلَّا إِذا اتَّصَلت بهَا كَاف الْخطاب فَيُقَال: هاك.
و (هَات) للْوَاحِد الْمُذكر، و (هاتوا) للْجمع.
وَيُقَال: (هَاء يَا رجل) و (هَاء يَا امْرَأَة) و (هَاء يَا رجلَانِ أَو يَا امْرَأَتَانِ) و (هاؤم يَا رجال) و (هاؤُنَّ يَا نسْوَة) .
وَيُقَال: (هَؤُلَاءِ غَرِيب) وَلَا يُقَال (هَذَانِ غَرِيب) لِأَن (فعيلاً) وَإِن صَحَّ إِطْلَاقه على الْجمع لَكِن لم يَصح إِطْلَاقه على الْمثنى.
و (هَاء) بِالْمدِّ وَفتح الْهمزَة وَهُوَ الصَّوَاب. أَصْلهَا (هاك) بِمَعْنى خُذ فحذفت الْكَاف وعوَّض عَنْهَا
الْمَدّ والهمزة.
[وأصل (هَا أَنْتُم) هَا تَنْبِيه أَو آأنتم فقلبت الْهمزَة الأولى هَاء.
وأصل (هَؤُلَاءِ) (أولاء) دخلت عَلَيْهِ هَاء التَّنْبِيه] .
و (هاه) كلمة تَنْبِيه ألحقت بآخرها هَاء السكت.
و (هَاء) ، بِالسُّكُونِ: كلمة دهشة وحيرة.
و (هَا) : يكون زجرا لِلْإِبِلِ وَدُعَاء لَهَا.
وَيَقُولُونَ: الْقَوْم الَّذين هم هم أَي: هم الأخيار والأشراف. وَقد يَجِيء للذم.
الْهِدَايَة هِيَ عِنْد أهل الْحق الدّلَالَة على طَرِيق من شَأْنه الإيصال سَوَاء حصل الْوُصُول بِالْفِعْلِ فِي وَقت الاهتداء أَو لم يحصل. وَعند صَاحب " الْكَشَّاف " لَا بُد من الإيصال الْبَتَّةَ لِأَن الضَّلَالَة تقَابلهَا، فَلَو كَانَت الْهِدَايَة مُجَرّد الدّلَالَة لأمكن اجْتِمَاعهمَا بالضلالة الَّتِي هِيَ فقدان الْمَطْلُوب، وَلِأَن الْمهْدي يسْتَعْمل فِي مقَام الْمَدْح كالمهتدي فَلَو لم يعْتَبر فِي مَفْهُوم الْمهْدي حُصُول الْمَطْلُوب كَمَا اعْتبر فِي الْمُهْتَدي لم يكن مدحاً، وَلِأَن (اهْتَدَى) مُطَاوع (هدى) ومطاوع الشَّيْء لَا يكون مُخَالفا لَهُ فِي أصل الْمَعْنى.
[وَالْجَوَاب عَنهُ بِأَنَّهُ لَا يلْزم من كَونه مُقَابل الضلال فِي قَوْله تَعَالَى: {لعلى هدى أَو فِي ضلال مُبين} أَن تقيد بالموصلة إِلَى البغية. لِأَن الْأَخَص تَحت الْأَعَمّ فَيُقَال (مهْدي) لمن لَهُ التَّمَكُّن إِلَى الْوُصُول، وَقد قَالَ الله تبَارك وَتَعَالَى: {وَأما ثَمُود فهديناهم} فالحمل على الْمجَاز
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
952
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir