مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
979
فِي (بصريّ) و (كوفيّ) ، وللنسبة كَمَا فِي (قرشيّ) و (تميميّ) ، وللتثنية، ولعلامة الْخَفْض، ولأمر الْمُؤَنَّث، وللتصغير.
وَمن ألقابها: يَاء الْجمع، والصلة فِي القوافي، والمحولة كالميزان، والفاصلة فِي الْأَبْنِيَة، والمبدلة من لَام الْفِعْل، وَغير ذَلِك.
وَالْيَاء إِذا كَانَت زَائِدَة فِي الْوَاحِد همزت فِي الْجمع كقبيلة وقبائل. وَإِذا كَانَت من نفس الْكَلِمَة لم تهمز كمعيشة ومعايش.
وتكتب فِي الْفِعْل ممدودة وَفِي الِاسْم مَقْصُورَة تَعْظِيمًا للْفِعْل.
وياء النّسَب كالتاء من حَيْثُ إنَّهُمَا يجيئان للْفرق بَين الْمُفْرد وَالْجِنْس كتمرة وتمر، وزنجي وزنج.
يَا: أصل وَضعهَا للبعيد حَقِيقَة أَو حكما. قَالَ ابْن الْحَاجِب: (يَا) أعمّ، تسْتَعْمل للقريب والبعيد فَيرد عَلَيْهِ قَوْله تَعَالَى: {يَا دَاوُد} لِأَن الله تَعَالَى أقرب من حَبل الوريد. وقربة أحد الشَّيْئَيْنِ من الآخر تَسْتَلْزِم قربَة الآخر مِنْهُ، وَلَا يُمكن التَّوْجِيه بالاستقصار والاستبعاد لقَوْله تَعَالَى: {وَإِن لَهُ عندنَا لزلفى وَحسن مآب} ، ومعكوس بالقريب متصف بِأَصْل الْقرب، والهمزة لأَقْرَب متصف بِزِيَادَة الْقرب، وَلم يذكر للبعيد مرتبتان كَمَا للقريب. وَجعل ابْن الدهان (يَا) مستعملة فِي الْجَمِيع.
و (يَا) أَكثر حُرُوف النداء اسْتِعْمَالا، وَلَا يُنَادى اسْم الله وَلَا اسْم المستغاث وَلَا (أَيهَا) و (أيتها) إِلَّا بيا، وَإِذا ولي (يَا) مَا لَيْسَ بمنادى كالفعل نَحْو: " أَلا يَا اسجدوا " والحرف نَحْو: (يَا لَيْتَني) فَقيل: هِيَ للنداء والمنادى مَحْذُوف، وَقيل: هِيَ لمُجَرّد التَّنْبِيه لِئَلَّا يلْزم الإجحاف بِحَذْف الْجُمْلَة كلهَا. وَقَالَ ابْن مَالك: " إنْ وَليهَا دُعَاء أَو أَمر أَو نهي فَهِيَ للنداء، وَإِلَّا فَهِيَ للتّنْبِيه ".
وَيَا صَاحِبَاه: كلمة يعتادونها عِنْد وُقُوع أَمر عَظِيم فيقولونها ليجتمعوا ويتهيئوا.
(وَلَا يجوز نِدَاء الْبعيد بِالْهَمْزَةِ لعدم الْمَدّ فِيهَا، وَيجوز نِدَاء الْقَرِيب بِسَائِر حُرُوف النداء توكيداً، وَقد يجوز حذف حرف النداء من الْقَرِيب نَحْو: {يُوسُف أعرض} وَقد كثر الْحَذف فِي الْمُضَاف نَحْو: {فاطر السَّمَاوَات} ، {رب أَرِنِي كَيفَ تحيي الْمَوْتَى} وَهُوَ كثير فِي التَّنْزِيل. وَحذف الْحُرُوف وَإِن كَانَ مِمَّا يأباه الْقيَاس حذرا عَن اخْتِصَار الْمُخْتَصر الَّذِي هُوَ إجحاف، إِذْ الْحُرُوف إِنَّمَا جِيءَ بهَا للاختصار إِلَّا أَنه قد ورد فِيمَا ذَكرْنَاهُ لقوه الدّلَالَة على الْمَحْذُوف فَصَارَ للقرائن الدَّالَّة كالتلفظ بهَا) .
الْيَقِين: الِاعْتِقَاد الْجَازِم الثَّابِت المطابق للْوَاقِع،
وَقيل: عبارَة عَن الْعلم المستقر فِي الْقلب لثُبُوته من سَبَب مُتَعَيّن لَهُ بِحَيْثُ لَا يقبل الانهدام، من
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
979
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir