|
||||
| نام کتاب : المطلع على ألفاظ المقنع نویسنده : البعلي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 430 | ||||
|
الخَدِّ وأما الزِّليُّ: "فبكسر الزاء واللام" والزِّلِّيَّةُ: الطِّنْفَسَةُ، وهي البِسَاطُ من الصوف. قوله: "على حَسَبِ عَادَتِهِ" "بفتح الحاء والسين المهملتين" أي: على معدود عادته، وحسب: بمعنى محسوب، أي: معدود، كقبض: بمعنى مقبوض، يقال في المعداد: محسوب وحسب. قوله: "سواءٌ" هو اسم مصدر بمعنى الاستواء، وهو منصوب على المصدر بفعل محذوف، والتقدير والله أعلم: استوت الرجعية والزوجية في ذلك استواء، ويجوز الرفع على أنه خبر مبتدأ محذوف، أي: هما في ذلك سواء. قوله: "ولا يَنْهَكُ بدنها" ينهك "بفتح الياء" أي: لا يجهده، "والله أعلم"[1]. قوله: "بخلاف الآجل" "بمد الهمزة" وهو ما كان له أجل يحل إليه. [1] عبارة: "والله أعلم": زيادة من "ط". باب نفقة الأقارب والمماليك الأقارب: جمع قريب، ككريم، وأكارم، وهم: النسباء المنتسبون بالرحم. والمماليك: واحدهم مملوك وهو: اسم مفعول، من ملكت الشيء: إذا دخل في ملكك، والمراد: الأرقاء. قوله: "لا حِرْفَةَ لَهُ" الحرفة: الصناعة وجهة الكسب، وقال شيخنا |
||||
| نام کتاب : المطلع على ألفاظ المقنع نویسنده : البعلي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 430 | ||||
|
www.eShia.ir