responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 112
(الجادياء) الجادي
(الجدا) الْعَطاء والمطر الْعَام وَفِي الحَدِيث (اللَّهُمَّ اسقنا غيثا غدقا وجدا طبقًا) وَيُقَال خير فلَان جدا عَام وَاسع
(الجداء) الْغناء والنفع
(الجداء) مبلغ حِسَاب الضَّرْب يُقَال جداء ثَلَاثَة فِي ثَلَاثَة تِسْعَة
(الجداية) الذّكر وَالْأُنْثَى من أَوْلَاد الظباء إِذا بلغ سِتَّة أشهر وَعدا وتشدد (ج) جدايا
(الجداية) الجداية
(الجدوى) الْمَطَر الْعَام والعطية وَفِي الْمثل (شغلت شعابي جدواي) شغلتني النَّفَقَة على عيالي عَن الإفضال على غَيْرِي
(الجدي) الذّكر من أَوْلَاد الْمعز (ج) أجد وجداء وجديان وبرج فِي السَّمَاء بجوار الدَّلْو
(الجدية) الْقطعَة من الكساء المحشوة تَحت دفتي السرج وَنَحْوه
(الجدي) نجم قريب من القطب تعرف بِهِ الْقبْلَة
(الجدية) الدَّم السَّائِل وَفِي حَدِيث سعد قَالَ (رميت يَوْم بدر سُهَيْل بن عَمْرو فَقطعت نساه فانبعثت جدية الدَّم) ولون الْوَجْه والقطعة من الْمسك والناحية والجدية (ج) جدايا
(اجذأر)
النبت نبت وَلم يطلّ وَفُلَان قَامَ متهيئا للسباب
(جذب)
الشَّهْر جذبا مضى عامته وَالشَّيْء مده وَحَوله عَن مَوْضِعه وَالْمَاء من الْإِنَاء أَخذه بفمه والرضيع فطمه وَفُلَان حَبل وَصله قطعه وَالْمَرْأَة خاطبها ردته والناقة والأتان لَبنهَا من ضرْعهَا جذابا رفعته وَذهب صاعدا فَقل فَهِيَ جاذبة وجاذب (ج) جواذب وَهِي جذوب (ج) جذاب
(جاذب) الشَّيْء حوله عَن مَوْضِعه وَفُلَانًا الشَّيْء نازعه إِيَّاه
(اجتذب) الشَّيْء مده واستلبه
(انجذب) امْتَدَّ وَالْقَوْم فِي السّير وبهم السّير أَسْرعُوا
(تجاذبوا) الشَّيْء تنازعوه
(تجذب) الشَّيْء امْتَدَّ وَاللَّبن شربه
(التجاذب المغنطيسي) تقَارب القطبين المغنطيسيين اللَّذين من نَوْعَيْنِ مُخْتَلفين (مج)
(الجاذبة) (فِي علم النَّبَات) نَبَات يسْتَخْرج مِنْهُ دهن عطري ويمضغ ورقه وَفِي (علم الرياضة) الْقُوَّة الَّتِي تُؤثر فِي جسم متحرك على مسار وتكسبه العجلة العمودية (مج)
(الجاذبية) الْحَالة الَّتِي يجذب بهَا صَاحبهَا غَيره يُقَال فلَان لَهُ جاذبية يستميل غَيره إِلَيْهِ (مو) و (فِي المغنطيسية) قُوَّة تجاذب الْأَجْسَام عِنْد دلكها وفركها (مج)
(الجذب) (فِي اصْطِلَاح الصُّوفِيَّة) حَال من أَحْوَال النَّفس يغيب فِيهَا الْقلب عَن علم مَا يجْرِي من أَحْوَال الْخلق ويتصل فِيهَا بالعالم الْعلوِي و (عِنْد أفلاطون) الْخَيْر الأسمى ويسميه بعض متصوفي الْإِسْلَام الوجد و (فِي علم الرياضة) قُوَّة الجذب هِيَ الْقُوَّة الَّتِي يُؤثر بهَا جسم على آخر دون أَن يكون هُنَاكَ اتِّصَال ظَاهر بَين الجسمين
(الجذبة) جمارة النَّخْلَة (ج) جذب وجذاب
(الجذبة) الْقطعَة (ج) جذاب
(الجوذاب) طَعَام يتَّخذ من اللَّحْم والرز وَالسكر والبندق (مَعَ)
(المجذوب) (فِي اصْطِلَاح الصُّوفِيَّة) من جذبه الْحق إِلَى حَضرته وأولاه مَا شَاءَ من الْمَوَاهِب بِلَا كلفة وَلَا مجاهدة ورياضة
(جذه)
جذا كَسره أَو قطعه فَهُوَ جذيذ ومجذوذ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {عَطاء غير مجذوذ} وَيُقَال جذ الْحَبل وجذ الشَّيْء عَن الشَّيْء وَالنَّخْل جذا وجذاذا قطع ثمره وجناه
(جذذه) جذه وَالْقَوْم طلب مِنْهُم أَن يتبعوه فَلم يتبعهُ مِنْهُم أحد
(انجذ) انْقَطع وانكسر
(تجذذ) تقطع وتكسر
(الْجذاذ) المقطع أَو المكسر وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فجعلهم جذاذا إِلَّا كَبِيرا لَهُم}
(الْجذاذ) الْجذاذ
(الجذاذة) القراضة وَالْحجر من حِجَارَة الذَّهَب وَقطعَة الْفضة الصَّغِيرَة والوريقة تقيد فِيهَا المعلومات (مو) (ج) جذاذ
(الجذاء) السن الْمَكْسُورَة وَيُقَال يَد جذاء ورحم جذاء مَقْطُوعَة
(الجذة) يُقَال مَا عَلَيْهِ جذة مَا عَلَيْهِ ثوب يستره
(الجذيذ) الْقطعَة من الحطام (ج) جذاذ
(المجذ) طرف المرود (ج) مجاذ
(جذر)
الشَّيْء جذرا استأصله
(أجذر) الشَّيْء جذره
(انجذر) انْقَطع
(الجؤذر) (انْظُر ج أذ ر)
(الجذر) أصل كل شَيْء (ج) جذور وَمن النَّبَات جزؤه الَّذِي يتشعب بِالْأَرْضِ وَيحصل على غذائه وجذر الْعدَد (فِي الْحساب) الْعدَد الَّذِي يضْرب فِي نَفسه أَو فِي إِحْدَى قواه فينتج ذَلِك الْعدَد فجذر مائَة عشرَة وجذر خَمْسَة وَعشْرين خَمْسَة وجذر خَمْسَة مَرْفُوعا إِلَى قوته الثَّانِيَة مائَة وَخَمْسَة وَعِشْرُونَ
(الجذر الْأَصَم) هُوَ الجذر الَّذِي لَا يُمكن وَضعه على صُورَة كسر حداه عددان صَحِيحَانِ وَلَا يُمكن إِيجَاد قِيمَته إِلَّا على وَجه التَّقْرِيب وعلامة الجذر هَكَذَا آ (مج)
(الجذير) (فِي الْحَيَوَان والنبات) بِنَاء

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 112
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست