responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح الكافية الشافية نویسنده : ابن مالك    جلد : 1  صفحه : 377
{وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ} [1].
{قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ} [2].
ومثال ذلك مع "لكن" قول الشاعر:
123-
بكل داهية ألقى العداة وقد ... يظن أني في مكري بهم فزع
124-
كلا ولكن ما أبديه من فرق ... فكي يغروا فيغريهم بي الطمع
"وقول الشاعر3:
125-
فوالله ما فارقتكم قاليًا لكم ... ولكن ما يقضي فسوف يكون4

[1] من الآية رقم 41 من سورة الأنفال، وقد تأخرت هذه الآية عن التي بعدها في الأصل.
[2] من الآية رقم 8 من سورة "الجمعة".
3 ك وع "ومثله قول الآخر".
4 هـ سقط ما بين القوسين.
123- 124- من البسيط لم ينسبها المصنف هنا ولا في شرح التسهيل 1/ 54.
والداهية: قصد منها الرجل العظيم البصير بعواقب الأمور.
والفرق: الخوف.
125- هذا آخر ثلاثة أبيات من الطويل ذكرها القالي في أماليه 1/ 99 ولم ينسبها، وإنما قال:
أنشدنا أبو بكر -رحمه الله- قال: أنشدنا أبو حاتم -ولم يسم قائلًا -في طول الليل.
ونسبها الشنقيطي في الدرر اللوامع 1/ 80 للأفوه الأودي، وليست في ديوانه ولم ينسبها العيني في المقاصد 2/ 315.
نام کتاب : شرح الكافية الشافية نویسنده : ابن مالك    جلد : 1  صفحه : 377
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست