مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
121
حُسْناً وأَلْوَيْنَ بقَلْب العاشِقِ
وَرَدْتُهُ بكلِّ نَدْبٍ رائِقِ
يجُوزُ في الإِرْبةِ حِذْقَ الحاذِقِ
بمُلُسٍ نَوافِذِ خَوَارِقِ
غير حَيُودَاتٍ ولا مَوَارقِ
يَصْدُرْنَ بالبُغْيَةِ عن فَلاّئِقِ
كريمة النبعة والخلائق
طُوالَةِ الشِّيَاتِ حَسْبَ الدَّابِقِ
مَكِينَةِ الأَعجاسِ ظلْع السَّامِقِ
تَرْحبُ في الإِنْبَاضِ باعَ الرَّاشِقِ
طُولاً وتَسْتَنْفِضُ كتْفَ النّائقِ
مجموعَةِ الأَوْتَارِ في زَبَائقِ
قد جُعِلَتْ قَوَالب البَنَادِقِ
حتّى إِذا أَوْفَوا طِلاَعَ الوَاثِقِ
وشَمَّروا عن أَذرُعٍ نَوَاتِقِ
أَزْجَوْا لها شُؤْبُوبَ صَوْبٍ وَادِقِ
في راعدٍ من حَينهِ وبَارِقِ
خَرْقَاءَ يُرْدِى حَدْقُهَا من حَالقِ
فهُنّ بين رانِحٍ وزَاهِقِ
ولعبد الله بن المعتزّ:
لا صَيدَ إلاّ بوَتَرْ
أَصفَرَ مَجدولٍ مُمَرّْ
إِنْ مَسَّهُ الرّامِى نَخَرْ
ذي مُقْلةِ تَقْذِى مَدَرْ
يَطِرْنَ منها كالشَّرَرْ
إِلى القُلُوبِ والُثغَرْ
لمّا غَدَونا بسَحَرْ
واللَّيْلُ مُسْوَدُّ الطُّرَرْ
نأْخُذُ أَرضاً ونَذَرَ
جَاءَت صُفُوفاً وزُمَرْ
يَطْلُبْن من شاءَ القَدَرْ
عند رياضٍ ونَهَرْ
وهنَّ يسأَلْنَ النَّظَرْ
ما عِنْدَهُ من الخَبَرْ
فقامَ رامٍ فابْتَدَرْ
أَوْتَرَ قَوْساً وحَسَرْ
إِذا رَمَى الصَّفَّ انْتَثَرْ
فبَيْنَ هاوٍ مُنْحَدِرْ
وذِى جَنَاحٍ مُنكَسِرْ
فارْتَاحَ من حُسْنِ الظَّفَرْ
وقُلْنَ إِذْ حُقّ الحَذَرْ
وجَدَّ رَمْىٌ فاستَمَرّْ
ما هكذا يَرْمِى البَشَرْ
صارَ حَصَى الأَرْض مَدَرْ
ولعليّ بن العباس مما جوّد فيه في مثله:
وقد أَغْتِدى للطَّير والطَّيرُ هُجَّعٌ ... ولو آنَستْ مغْدَاىَ مابِتْنَ هُجَّعَا
بخِلَّيْن تَمَّا بى ثلاثةَ إِخُوة ... جُسومُهُمُ شَتَّى وأَرْوَاحُهُمْ معَا
فثَارُوا إلى آلاتِهم فتقَلَّدُوا ... خَرائطَ حُمْراً تَحْمِلُ السُّمَّ مُنْقَعَا
مُثَقَّفَةً ما اسْتَودَعَ القومُ مِثلَهَا ... ودَائِعهم إِلاّ لئلاَّ تُضَّيِّعَا
مُحمّلةً زَاداً خَفيفاً مُنَاطَةً ... من البُنْدُقِ المَوزونِ قَلَّ وأَقْنعَا
وما جَشَّمتْنى الطَّيْرُ ما أَنا جَاشمٌ ... بأَسْمائِها إِلاّ لِيجْشمْن مُضْلَعَا
كأَنّ دَوِىَّ النَّخْلِ أَخرى دَوِيّهَا ... إِذا ما حَفِيفُ الرِّيحِ أَوعاهُ مسْمَعَا
فللهِ عَيْنَا مَنْ رآهم إِذا انْتَهَوا ... إِلى مَوْقفِ المَرْمَى وأَقبَلْن نُزَّعَا
وقد وَقفُوا للحائِناتِ وشَمَّرُوا ... لَهنّ إِلى الأَنْصَاف سُوقاً وأَذْرُعَا
هُنالكِ تَلْقَى الطَّيْرُ ما طَيَّرتُ بهِ ... على كلّ شعْبٍ جامعٍ فتَصدَّعَا
فظلَّ صِحَابى ناعِمَيْنَ ببُؤْسِهَا ... وظَلَّت على حَوْضِ المَنِيَّةِ شُرَّعَا
طَرَائح من سُودٍ وبيضٍ نَواصِعٍ ... تَخالُ أَدِيم الأَرْضِ منهنّ أبْقَعَا
كأَنّ لُبابَ التِّبْر عند انْتِضائِهَا ... جَرَى ماؤُه في لِيطِهَا فتَرِيَّعَا
كأَنّك إِذْ أَلْقَيْتَ عنها صِيَانَهَا ... سَفَرْتَ به عن وَجْهِ عَذْرَاءَ بُرْقُعَا
كأَنّ ذُرَاها والقُرُونَ الّتى بها ... وإن لم تَجِدْهَا العَيْنُ إِلاّ تَتَبُّعَا
مَذَرُّ سحِيق الوَرْس فوقَ صَلايَةٍ ... أَدَبَّ عليه دَارِعُ النَّمْلِ أَكْرُعَا
ولا عَيبَ فيها غيرَ أَنّ نَذِيرَهَا ... يَرُوعُ قُلوبَ الطَّيْرِ حتّى تَضَعْضَعَا
تُقَلِّبُ نَحْوَ الطَّيْرِ عَيْناً بَصيرَةً ... كعيْنِك بلْ أَذْكَى ذَكاءً وأَسْرَعَا
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
121
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir