مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
122
مُرَبَّعَةً مَقسومةً بشباكها ... كتِمْثَال بَيْتِ الوَشْىِ حِيْكَ مُرَبَّعَا
تَقَاذَفُ عنها كلُّ مَلْسَاءَ حَدْرَةٍ ... تَمُرُّ مُروراً بالفَضَاءِ مُشَيَّعَا
يُحَاذِرُهَا العِفْريتُ عند انْصلاتِها ... فيُعْجِلُهُ الإِشفاقُ أَن يَتَسمَّعَا
كأَنّ بَنَاتِ الماءِ في صَرْحِ مَتْنِهِ ... إِذا ما عَلاَ رَوقُ الضُّحَى فتَرَفَّعَا
زَرَابىُّ كِسْرَى بَثَّهَا في صِحابِهِ ... ليُحْضِرَ وَفْداً أَو ليَجْمَعَ مَجْمَعَا
تُرِيك رَبيعاً في خَرِيفٍ ورَوْضةً ... على لُجَةٍ بِدْعاً من الأَمْر مُبْدِعَا
تَخَايَلَ فوقَ الماءِ زَهْواً كما زَهَت ... غَرَائرُ عينٍ ما يِلينَ تَصنُّعَا
وأَخْضَر كالطّاوُوس تَحسب رأْسَهُ ... بخَضْرَاءَ من مَحْضِ الحريرِ مُقنَّعَا
بنِيهُ بمنْقَارٍ عليه حَبَائِكٌ ... يُخيَّلْنَ في ضاحِيهِ جَزْعاً مُجَزَّعَا
يَلُوحُ على إِسْطامِهِ وَشْىُ صُفْرَةٍ ... تَرقَّشَ منها مَتْنُه فتلَمَّعَا
كمِلْعَقَةِ الصِّينِىّ أَخْدّمَهَا يَداً ... صَنَاعاً وإِن كانَتْ يدُ الله أَصْنَعَا
وعَيْنين حَمراوَيْنِ يَطْرفُ عنهما ... كأَنّ حجَاجَيْهِ بفَصَّيْن رُصِّعَا
طَرْفُ أَطرَافِ الجَنَاحِ تَخالُه ... بَنَانَ عَرُوسٍ باليُرَنَّا مُقَمَّعَا
ولإسحاق بن خلف في مثله:
قد أَسْفَرَ الصبْح وإِن لم يُسْفِر
فانْهَضْ فإِنَّ النُّجْحَ للمُبَكِّرِ
أَما تَرَى ضَوءَ الصَّباح الأَزْهَر
قد شَقّ سِرْبَالَ الظَّلامِ الأَخضرِ
وقد تَجلَّتْ نَعْسَةُ المُدَّثِّرِ
وقُرِّبَ الزَّورقُ فارْكَبْ تَعْبُرِ
فقامَ مثْلَ الشَّمسِ بينَ الأَبْدُرِ
كأَنّ في زَوْرَقِه المُقَيَّرِ
نُجُومَ ليْلٍ بَيْنَهُنَّ المُشْتَرِى
بفِتْيَةٍ عن الأَكُفِّ حُسَّرِ
قد قُلِّدُوا بالطّائفيّ الأَحْمَرِ
واسْتَخْلصُوا من بُنْدُقٍ مُدَوَّرِ
بنادِقاً من شَرِّ طِينٍ أَمْعَر
وشِقَقٍ صِيغَتْ بكَفَّىْ مَعْمَر
خُضْرِ الظُّهور في لِحَاءٍ أَصفرِ
كأَنّ في أَفْواهِها المُخَصّرِ
وفي مجاريهَا صَبيبَ عُصْفُرِ
ثُمّ افترقْنا بالكثِيب الأَعْفرِ
فِرْقَيْنِ مقسومَين عند المَعْبَرِ
من أَيْمَنٍ مُحْتَجنٍ وأَيْسَرِ
والطَّيرُ قد غَطَّيْنَ ماءَ الجَعْفَرِى
من بينِ صَفْراءَ وبينِ أَصْفَرِ
والثَّعْبُ يَتْرَى كنِظَامِ الجَوْهَرِ
والوَزُّ في آذِيِّهَا المُكَدرِ
زُرْقٌ مَآقِيهنّ لم تُحجَّرِ
تُبْدِى نَشِيجَ الهَائِم المُستَعبرِ
حتّى إِذا قُمْنَا قِيَامَ الأَزْوَرِ
ونهَضَتْ فقلْتُ خُذْ ذَا أَو ذَرِ
كأَنّ وَقْعَ البُنْدُقِ المُقَدَّرِ
فيَها وقدْ كَسّرَمَا لم يُجْبَرِ
وَقْعُ طُبُولٍ في نَوَاحِى عَسْكَرِ
لا يُرزَقُ الإِنْسَانُ ما لم يُقْدَر
ولعبد الله بن محمد في الجلاهق:
يا رُبَّ ضَحْضَاح قَريب المَشْرَعِ
مُطَّرِدٍ مثلَ السُّيُوفِ اللُّمَّعِ
مُحتَجرٍ عن الطريق المَهْيَعِ
مُجَلّلٍ بسَانحَاتٍ وُقَّعِ
من كُلّ مَوْشىِّ الطِّرَاز أَدْرَعِ
مُوشَّحٍ بمِرْطِه المُوَشَّعِ
أَو أَخْضرِ الرِّدْفِ طَريرٍ أَسْفَعِ
كأَنّ عَيْنَيْه ولمَّا يُهْرَعِ
فَصَّاعَقِيقٍ رُكِّبَا لإصْبَعِ
ذي جُمَّةٍ وَحْفٍ وفَرْقٍ أَفْرَعِ
قُرِّطَ حُسْناً بلالٍ أَرْبَعِ
وعِقْدِ دُرٍّ حَوْلَ جيدٍ أَتْلَعِ
فهْوَ لِعَينِ النّاظرِ الممَتَّعِ
كصَنَمٍ بجَوْهَرٍمُرَصَّعِ
وَرَدْتُه قَبْلَ انْتِباهِ الهُجَّعِ
بكلِّ جَذّامِ النُّهَى سَمَعْمَعِ
مُنْتَبِذِ المَرْمَى سَريعِ المَنْزَعِ
يَهْدِى بُنَيَّاتِ الدَّواهِى النُزَّعِ
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
122
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir