الآخر، لكن تقديم عبارة {يَكْتُمُ إِيمَانَهُ} على عبارة {مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ} يوهم أنّ الجار والمجرور في هذه العبارة متعلقان بفعل "يكتم" مع أنهما متعلقان بمحذوف هو صفة لـ {رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ} فرفع تقديمها هذا الإِيهام، وجاء البيان سليماً واضحاً.
إلى غير ذلك من دواعي لا تخفى على الدارس المتتبِّع اللّبيب.
***