مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
نویسنده :
السري الرفاء
جلد :
1
صفحه :
41
وإذا عَصاني الدَّمع ُ في ... إحدى مُلماتِ الخُطوبِ
أَجريتُهُ بِتذكُّري ... ما كانَ من هجرِ الحبيبِ
أعرابي:
يَقرُّ بِعينْي أنْ أرى مَنْ بِلادُها ... ذُرا هضباتٍِ الأجرعِ المتقاوِدِ
وأَنْ أَردَ الماءَ وردَتْ به ... سُلَيْمى وقد مَلَّ السُرى كلُ واجِدِ
وأُلصِقَ أَحشائي بِبرْد تُرابها ... وإن كانَ مَخلوطاً بِسُم الأساوِدِ
الحسنُ بنُ وهبٍ:
وَذي نَفَسٍ صاعدِ ... يَئِنُّ بلا عائِدِ
تَبَرَّأَ عُوادُهُ ... من السَّقَمِ الزائدِ
فيَامنْ لِذي شِقوَةٍ ... بذي سَاْوةٍ راقِدِ
يَكَرُّ على عَسكَرٍ ... ويعجِزُ عن واحدِ
وقال دعبلْ:
إني أُحبُّكِ حُباً لو تَضَمَّنَهُ ... سَلْمى سَميُّكِ دُكَّ الشاهقُ الراسي
حُباً تلبَّسَ بالأحشاءِ فامتزجَتْ ... تلبُّسَ الماء بالصَّهباء في الكاسِ
وقال مسلم بن الوليد الأنصاري:
ويُخطئُ عُذري وجهَ ذنبيَ عندَها ... فأجني إليها الذنبَ من حيثُ لا أدري
إذا أَذنبتُ أَعددْتُ عذراً لذنْبها ... وإنْ سخطَتْ كان اعْتِذاري من العُذرِ
الرَّقاشي:
ومراقبَيْن يكاتمانِ هواهما ... جعلا الصُّدورَ لما تكُنُّ قُبورا
مُتلاحظينِ تلاحُظاً فكأَنَّما ... يتناسخانِ من الفُؤادِ سُطورا
ابن أبي أُميَّةَ:
مامون يملُّ الحبيبُ طولَ التجنيَّ ... لِشقائِي به ولا الصدَّ عنّي
ربّما جئتُهُ فأسلفتُهُ العُذ ... رَ لبعضِ الذنوبِ خوفَ التجنيّ
الفرزدقُ:
أَلمْ ترَ أَني يومَ جوِّ سُويقةٍ ... بكيتُ فنادتْني هُنيدةُ ماليا
فقلتُ لها: إنَّ البكاءَ لراحةً ... به يشتَفي من ظَنَّ أَلاَّ تلاقيا
ذو الرمَّة:
لعلَّ انحدارَ الدمعِ يُعقبُ راحةُ ... من الوَجد أو يَشفي نَجيَّ البَلابلِ
وفي قول البحتري نظرُ، وهو بالضد من الأوَّل:
نصرت ُ لها الشوقَ اللجوجَ بأدمعٍ ... تلاحقْنَ في أعقابِ وصلٍ تصرَّما
أعرابي:
وما فارقتُ سُعدى عن قِلاها ... ولكنْ شقوةٌ بلَغَتْ مَداها
بكيتُ نعم بكيتُ وكلّ ُ إلفٍ ... إذا بانتْ قرينتُهُ بَكاها
لَبِستُ جَديدها وتركتُ فيها ... رداءً صالحاً لمن ارتداها
ذو الرمَّة:
كأنَّ سناناً فارسياً أصابني ... على كَبِدي أو لوعةُ الحبِّ أَوجعُ
عشيّةَ مالي حيلةٌ غيرَ أنني ... بِلَقط الحَصى والخطِّ في الدار مُولعُ
أَخطُّ وأمحو الخطَّ ثم أعيدُه ... بكفيَّ والغِربانُ في الدارِ وُقعُ
أخذ البيت الثاني من امرئ القيس:
أظَلُّ ردائي فوق رأسي قاعداً ... أعُدُّ الحَصى ما تنقَضي عَبَراتي
ابنُ أبي عيينة:
لعمركَ إني يومَ أدخلُ بيتَها ... بعلَّةِ بعضِ الوارِدين لوارِدُ
وقامَتْ إلى سِتْر من الباب خلفهُ ... مُجافٍ وقد قامتْ عليها الولائدُ
لتسمعَ شِعري وهو يقرَعُ قلبَها ... بوحيٍ تُؤدِّيهِ إليها القصائدُ
إذا سمِعَتْ مني بديعاً تنفَّستْ ... له نفَساً تنقدُّ منه القَلائِدُ
أحمد بن أبي فنن:
صبٌّ بحُبِّ مُتيَّمٍ صَبِّ ... حُبِّيهِ فوقَ نِهايةِ الحُبِّ
أشكو إِليه صُنْعَ جَفوتِه ... فيقولُ: مُتْ. ذا أيسرُ الخطْبِ
وإذا نظرتُ إلى محاسِنِه ... أَخرجتُهُ عُطلاً من الذَنبِ
أَدميتُ باللحظاتِ وجنتهُ ... فاقتصَّ ناظرُه من القلبِ
الضَحَّاكُ العُقيلي:
وإني لممنوعُ البُكا كُلما أرى ... خليلاً كسا الأجمال رَقماً وهودَجا
وقلتُ لعينيَّ اللَّجوجينِ أَقْصِرا ... من الشوقِ إلا تُقصر الطرفِ تُحرجا
النُميريّ:
أَهاجتكَ الظعائنُ يومَ وَلَّوْا ... بذي الزيِّ الجميلِ من الأثاثِ
كأنَّ على القلائصِ يومَ بانوا ... نعاجاً ترْتعي بَقْل َ البراثِ
يُهيِّجُني الحمامُ إذا تغنّى ... كما سَجَعَ النوائحُ بالمراثيِ
أحمد بن أبي فننٍ:
فَلِمَ لا تُسبَلُ العبراتُ مني ... ولستُ على اليقينِ من التلاقي
فلا وأبِيكَ ما أبصرْتُ شيئاً ... أَضرَّ على النُفوسِ من الفراقِ
نام کتاب :
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
نویسنده :
السري الرفاء
جلد :
1
صفحه :
41
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir