مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
نویسنده :
السري الرفاء
جلد :
1
صفحه :
42
محمدُ بن أبي أُميَّة:
أًتظعنُ والذي تَهوى مقيمٌ ... لعمرُكَ إنَّ ذا خطرٌ عظيمُ
إذا ما كنت للحَدثانِ عوناً ... عليكَ وللفراقِ فمن تلومُ
أَنشدَ البحتريُّ قال: أَنشدني إبراهيمُ بنُ المهديّ لنفسه:
أَضنُّ على لَيْلى وليلى سَخيَّةٌ ... وتبخَلُ عني بالهوى وأجودُ
وأَنهى فلا أَلوى على لومِ لائمٍ ... وأعلمُ أَني مُخطئٍ فأعودُ
وقال أبو حفصٍّ الشَّطرنجي مولى المهدي:
مَنْ يكُنْ يكرهُ الفِراقَ فإني ... أَشتهيهِ لعلَّةِ التسليمِ
إنَّ فيه اعْتناقةً لِوداعٍ ... وانتظارَ اعتَناقةٍ لقُدومِ
الفتحُ بن خاقان:
إذا أمرتْني العاذلاتُ بهَجرِها ... هَفَتْ كبِدٌ مما يقلْنَ صَديعُ
وكيفَ أُطيعُ العاذلاتِ، وحبُّها ... يُؤرِّقُني، والعاذلاتُ هجوعُ
الأشجع:
وكُلُّ مُحبٍّ إلى إلْفهِ ... يَحِنُّ، وتُسعِدُه أَربَعُ
بُكاءُ الغَمام ونَوْحُ الحمامِ ... ورعدٌ وبرقٌ إذا يلمعُ
ابن المعتز:
لمَّا رأيتُ الدمعَ يفضَحُني ... وقَضَتْ عليَّ شَواهدُ الصَبِّ
أَلقيْتُ غيرَك في ظُنونهِمُ ... وسترتُ وجه الحُبِّ بالحُبِّ
آخر:
رِعايةُ الحُب تَبقى بعد صُحبتهِ ... كالنار يَبقى عليها خالِصُ الذهبِ
أبو نواس:
ما هوىً إلاَّ له سببُ ... يَبْتَدي منه ويَنْشَعِبُ
صار جِداًّ ما مزحتُ به ... رُبَّ جدٍّ جرَّه لَعبُ
فَتَنتْ قلبي مُحجَّبةٌ ... وجهُها بالحُسنِ مُنْتقِبُ
خُلِّيَتْ والحُسنَ تأخذُهّ ... تَنتَقِي منه وتَنتخِبُ
فاكْتَستْ منه طَرائِفَهُ ... واستزادَتْ فَضلَ ما تَهَبُ
إبراهيمُ بن العبّاس:
رَدَّ قوْلي وصدَّقَ الأقوالا ... وأَطاعَ الوُشاةَ والعُذَّالا
أَتراهُ يكونُ شَهرَ صُدودٍ ... وعلى وَجهِه رأيتُ الهِلالا
محمدُ بنُ أبي أميَّة:
لي حبيبٌ لي إليهِ ... شافِعٌ من مُقلتيْهِ
والذي أَجلَلْتُ خَدَّيْ ... هـ فقبَّلْتُ يديْهِ
بأَبي وجهُكَ ما أك ... ثرَ حُسّادي عليهِ
أنا ضَيْفٌ وَجزاءُ الضي ... فِ إحسانٌ إليهِ
العباسُ بنُ الأحنف:
اقبَلوا وُدِّي فقد أهديتُهً ... ثُمّ كافوني بِودٍّ مثلِ ودْ
هذه نَفسي لكُمْ مَوهوبَةٌ ... خيرُ ما يوهَبُ مالا يُسترَدْ
وله:
نُهدي إليك نفوسَنا وقُلوبَنا ... فعزيزةٌ تُهدي لخير عزيزِ
أبو نُوَاس:
ولم يُبقِ الهوى إلاَّ ... أَقلِّى وهو مُحتَسبُ
سِوى أني إلى الحَيَوا ... نِ بالحَرَكاتِ أنتسِبُ
ابن هرمة:
فأصبحتَ منها على نأْيها ... وعِرفانِ نَفسِكَ أَلاَّ سَماحا
كَذِي الكَلمِ لَمَّا عَفا كَلْمُه ... بَغى تحتَه كَلْمُه فاسْتَقاحا
آخر:
بِنفسِيَ مَن أجودُ له بِنفسي ... ويبخَلُ بالتحيَّةِ والسلامِ
ويَلقاني بِعزَّةِ مُستطيلٍ ... وأَلقاه بذِلَّةِ مُستَهامِ
وحْتفي كامِنٌ في مُقلَتيْهِ ... كمُنَ الموتِ في حَدِّ الحُسامِ
ابن أبي عيينة:
ضيَّعْتِ عهدَ فتىً لعهدِكِ حافظٌ ... في حفظِه عجبٌ وفي تَضييعِكِ
وَذهبتِ عنه فما لهُ من حيلةٍ ... إلا الوقوف إلى أَوانِ رُجوعِكِ
مُتخشِّعاً يُذري عليكِ دُموعَهُ ... جَزَعاً، ويَعجبُ من جفوفِ دموعِكِ
إن تَفتنيهِ وتذهبي بفُؤادِهِ ... فَبِحُسْنِ وَجهكِ لا بحُسْنِ صَنيعِكِ
قال أبو حفص الشَّطرنجي:
وما مرَّ يومٌ أَرتَجي فيه راحةً ... فأخْبُرَهُ إلاَ بكيتُ على أمْسِ
إِذا سَرَّها أمرٌ وفيه مَساءَتي ... نَظرتُ لها فيما تحبُّ إلى نفسي
إبراهيم بن العبّاس:
حَلالٌ لِلَيْلي أن تَروُعَ فؤادَهُ ... بِبَيْنٍ ومغفورٌ لليلي ذُنوبُها
وزالت زوالَ الشمسِ عن مستَقِّرها ... فَمَن مُخبري في أيِّ أرضٍ غُروبُها
تَطَلَّعُ من نفسي إليكِ نوازعٌ ... عوارفُ أَنَّ اليأسَ منكِ نصيبُها
عُمرُ بن أبي ربيعة:
حَيِّ طيفاً من الأحِبَّةِ زارا ... بَعدَما صَرَّعَ الكَرى السُمَّار
نام کتاب :
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
نویسنده :
السري الرفاء
جلد :
1
صفحه :
42
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir