responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ثمار القلوب في المضاف والمنسوب نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 1  صفحه : 515
84 - (حلية الأَرْض) ذكر أَبُو عبد الله المرزبانى بِإِسْنَاد لَهُ عَن بعض الروَاة أَنه قَالَ أدْركْت طبقَة بِالْكُوفَةِ يُقَال لَهُم حلية الأَرْض وَنقش الزَّمَان وهم حَمَّاد عجرد ووالبة بن الْحباب ومطيع بن إِيَاس وَيحيى بن زِيَاد وشراعة بن الزندبود
84 - (نَبَات الأَرْض) يضْرب بِهِ الْمثل فى الْكَثْرَة كَمَا قَالَ ابْن المعتز فى فصوله الْقصار مصائب الدُّنْيَا أَكثر من نَبَات الأَرْض
843 - (أَدِيم الأَرْض) يدْخل من بَاب الِاسْتِعَارَة كَمَا يُقَال أَدِيم السَّمَاء وأديم الأَرْض لما حسن وَذكر الْأَعْشَى فى أَدِيم الأَرْض قَوْله
(وَالْأَرْض حمالَة لما حمل الله ... وَمَا إِن ترد مَا فعلا)
(يَوْمًا ترَاهَا اكتست بأردية العصب ... وَيَوْما أديمها نغلا)
وفى اسْتِعَارَة الْأَدِيم لغير الأَرْض يَقُول بعض الْكتاب كَثْرَة العتاب قنغل أَدِيم الْمَوَدَّة
844 - (خد الأَرْض) لما استعير لَهَا الْوَجْه اسْتعَار لَهَا الخد ابْن المعتز حَيْثُ قَالَ
(ومزنة حَار فى أجفانها الْمَطَر ... فالروض مُنْتَظم والقطر منتشر)
(مَا زَالَ يلطم وَجه الأَرْض وابلها ... حَتَّى وَقت خدها الغدران وَالْخضر)
845 - (سرة الأَرْض) يُقَال للإقليم الرَّابِع وفارسية إيران شهر وَهُوَ مَا بَين نهر بَلخ إِلَى مُنْتَهى أذربيجان وأرمينية إِلَى الْقَادِسِيَّة إِلَى الْفُرَات

نام کتاب : ثمار القلوب في المضاف والمنسوب نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 1  صفحه : 515
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست