نام کتاب : جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع نویسنده : الهاشمي، أحمد جلد : 1 صفحه : 105
تدريب
بين أسباب ذكر وحذف المسند إليه في الأمثلة الآتية:
وإنَّا لا ندري أشرٌ أريدَ بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشداً الرئيس كلمني في أمرك - والرئيس أمرني بمُقابلتك [1] - الأمير نشر المعارف، وأمن المخاوف [2] ، مُحتالٌ مُراوغٌ [3] ، منضجةٌ للزَّرع، مُصلحة للهواء [4] .
فعباس يصُدُّ الخطب عنّا وعباس يجير من استجارا
خلقَ فسوَّى، مقرّر للشرائع، موضح للدلائل ن ولو شاء لهداكُم أجمعين [5] .
وإني من القوم الذين همُ همُ ... إذا مات منهم سيّدٌ قام صاحبه
أنا مصدرُ الكلمِ البوادي ... بين المحاضر والنوادي
أنا فارسٌ أنا شاعرٌ ... في كل ملحمة ونادي
إن حلَّ في رومٍ ففيها قيصرٌ ... أو حل في عرب ففيها تُبعُ
تُسائلني ما الحبُّ قلت عواطفٌ ... منوّعة الأجناس موطنها القلبُ
تطبيق
وضح دواعي الحذف في التراكيب الآتية:
ملوكٌ وإخوانٌ إذا ما مدحتهم ... أحكَّم في أموالهم وأقربُ
أما والذي أبكى واضحَكَ والذي ... أماتَ وأحيا والذي أمرهُ أمرُ [1] تخاطب غبيا. [2] جوابا لمن سال ما فعل الأمير؟ ؟ [3] بعد ذكر إنسان. [4] تعني الشمس. [5] أي لو شاء هدايتكم.
نام کتاب : جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع نویسنده : الهاشمي، أحمد جلد : 1 صفحه : 105