نام کتاب : جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع نویسنده : الهاشمي، أحمد جلد : 1 صفحه : 73
تمرين
بيِّن ما يراد من صيغ الأمر في التراكيب الآتية:
فصبراً في مجال الموت صبراً فما نيلُ الخلود بمُستاع
فغض الطرف إنك من نُمير فلا كعبا بلغت ولا كلابا
فيا موتُ زر إن الحياة ذميمة ويا نفسُ جدي إن دهرك هازل
(1) خذ العفو، وأمر بالعرف، وأعرض عن الجاهلين
(2) اسيئى بنا أو أحسني لا ملومة لدينا ولا مقلية إن تقلت
(3) يا ليلُ طل يا نوم زل يا صبح قف لا تطلع
(4) عش ما بدا لك سالماً في ظل شاهقة القصور
(5) واسروا قولكم او اجهروا به إنه عليم بذات الصدور
(6) ترفق أيها المولى عليهم فإن الرفق بالجاني عتابُ
(7) ارى العنقاء تكبر أن تصادا فعاند من تطيق له عنادا
(8) خليلي هبا طالما قد رقدتما أجد كما لا تقضيان كرا كما
(9) أريني جواداً مات هز لا لعلني أرى ما ترين أو بخيلا مخلدا
(10) قال تعالى «قل هاتوا بُرهانكم إن كنتم صادقين»
(11) قد رشحوكَ لأمرٍ إن فطنت له فاربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل
(12) رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري
(13) ليسَ هذا بعشك فادرجي
(14) اعمل لدنياك كانك تعيش أبداً، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا
نام کتاب : جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع نویسنده : الهاشمي، أحمد جلد : 1 صفحه : 73