responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع نویسنده : الهاشمي، أحمد    جلد : 1  صفحه : 74
(15) فمن شاء فليبخل ومن شاء فليجد كفاني نداكم عن جميع المطالب
ياربِّ لا تسلبني حبها أبداً ويرحم الله عبداً قال آمينا
(16) أولئك آبائي فجئى بمثلهم إذا جمعتنا يا جرير المجامعُ
أروني بخيلا طال عمراً ببخله وهاتوا كريماً مات من كثرة البذل
وحسن ظنك بالأيام معجزة فظن شرا وكن منها على حذر
نموذج
بين نوع الإنشاء وصيغته في الأمثلة الآتية
(1) يأيها المتحلى غير شيمته ومن شمائله التبديل والملق
إرجع إلى خلقك المعروف ديدنه إن التخلق يأتي دونه الخلق
(2) يا أبني إن أردت آية حسن وجمالاً يزين جسما وعقلا
الرقم ... صيغة الأمر ... الغرض منها ... الرقم ... صيغة الأمر ... الغرض منها
(1) ... خذ العفو ... الارشاد ... (7) ... عاند ... الاهانة
(2) ... اسيئى بنا ... التسوية ... (8) ... هبا ... الالتماس
(3) ... طل - زل ... التمنى ... (9) ... أريني جوادا ... التعجيز
(4) ... عش سالما ... الدعاء ... (10) ... هاتو برهانكم ... =
(5) ... أسروا قولكم ... التسوية ... (11) ... فاربأ بنفسك ... الارشاد
(6) ... ترفق ... الدعاء ... (12) ... اشرح لي صدري ... الدعاء
(13) ... أدرجي ... الاهانة ... (15) ... فليبخل ... التخيير
(14) ... اعمل لدنياك ... الارشاد ... (16) ... جئنى ... التعجيز
رقم المثال ... صيغة الانشاء ... نوعه ... طريقته
1 ... يأيها المتحلى غير شيمته الخ ارجع إلى خلقك المعروف ... طلبي ... النداء
يا ابنتي ان أردت آية حسن فانبذي عادة التبرج ... طلبي ... الأمر
2
= ... النداء
= ... الأمر
فانبذى عادةَ التبرج نبذا فجمال النفوس أسمى وأعلا
يصنع الصانعون ورداً ولكن وردةُ الروض لا تضارعُ شكلاً
(3) ياليت من يمنعُ المعروف بمنعه حتى يذوق رجالٌ غب ما صنعوا
(4) لعمرك ما بالعقل يكتسب الغنى ولا باكتساب المال يكتسب العقل

نام کتاب : جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع نویسنده : الهاشمي، أحمد    جلد : 1  صفحه : 74
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست