مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
314
(تعد فِيكُم جزر الْجَزُور رماحنا ... ويمسكن بالأكباد منكسرات)
2 - وَقَالَ أُميَّة بن أبي الصَّلْت
3 - (غذوتك مولودا وعلتك يافعا ... تعل بِمَا ادني إِلَيْك وتنهل)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - جزر الْجَزُور هَذَا مثل لسرعة عمل الرماح فِي أجسامهم وَالْمعْنَى إِن لم تنتهوا عَمَّا يغضبنا عَادَتْ رماحنا منكسرة فِي أكبادكم بعد فعلهَا بكم مَا يفعل بالجزور
2 - اسْمه عبد الله بن ربيعَة بن عَوْف بن أُميَّة وَهُوَ من ثَقِيف وَهُوَ شَاعِر مجيد فِي أَكثر شعره أدْرك الْجَاهِلِيَّة وَالْإِسْلَام وَصَحَّ أَنه عَاشَ حَتَّى رثى أهل بدر قَالَ الْأَصْمَعِي ذهب أُميَّة فِي شعره بعامة مَا يكون فِي الْآخِرَة وعنترة بعامة مَا يكون فِي الْحَرْب وَقد صدقه النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي بعض شعره وَكَانَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يحب أَن يسمع من شعره وَكَانَ أُميَّة قد قَرَأَ الْكتب الْقَدِيمَة وَأَرَادَ أَن يتبع النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ويهاجر فَقدم الْحجاز ليَأْخُذ مَاله فَلَمَّا نزل بَدْرًا قيل لَهُ إِلَى أَيْن يَا أَبَا عُثْمَان قَالَ أُرِيد أَن أتبع مُحَمَّدًا فَقيل لَهُ هَل تَدْرِي مَا فِي هَذَا القليب وَهُوَ بِئْر كَانَت هُنَاكَ قَالَ لَا فَقيل لَهُ فِيهِ شيبَة وَرَبِيعَة وَفُلَان وَفُلَان فجدع أنف نَاقَته وشق ثَوْبه وَبكى وَذهب إِلَى الطَّائِف وَمَات بهَا كَافِرًا فِي السّنة التَّاسِعَة هَذَا وتروى هَذِه الأبيات الَّتِي نَسَبهَا أَبُو تَمام إِلَيْهِ لِابْنِ عبد الْأَعْلَى وَقيل هِيَ لأبي الْعَبَّاس الْأَعْمَى
3 - غذوتك أَي قُمْت بمؤنتك وعلتك أَي قُمْت بشأنك واليافع المقتبل الشَّبَاب وتعل من الْعِلَل وَهُوَ الشّرْب الثَّانِي وتنهل من النهل وَهُوَ الشّرْب الأول وَالْمعْنَى ربيتك وَأَنت مَوْلُود وَقمت بأحوالك فِي شبابك أقرب إِلَيْك من منافعك مَا يمكنني تقريبه فتأخذ مِنْهُ الْكثير والقليل
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
314
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir