مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
317
(قَالَت لَهُ عرسه يَوْمًا لتسمعني ... مهلا فَإِن لنا فِي أمنا أربا)
(وَلَو رأتني فِي نَار مسعرة ... ثمَّ استطاعت لزادت فَوْقهَا حطبا)
3 - وَقَالَ ابْن السُّلَيْمَانِي
4 - (لعمرك إِنِّي يَوْم سلع للائم ... لنَفْسي وَلَكِن مَا يرد التَّلَوُّم)
5 - (أأمكنت من نَفسِي عدوي ضلة ... ألهفى على مَا فَاتَ لَو كنت أعلم)
6 - (لَو أَن صُدُور الْأَمر يبدون للفتى ... كأعقابه لم تلفه يتندم)
7 - (لعمري لقد كَانَت فجاج عريضة ... وليل سخامي الجناحين أدهم)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
أعهده فِيهِ إِلَى مَا أَجِدهُ مِنْهُ السَّاعَة
1 - عرسه امْرَأَته والأرب الْحَاجة وَالْمعْنَى إِن لنا أربا إِلَى أمنا فِي جَمِيع أمورنا لِأَن لَهَا السن والتجربة
2 - مسعرة موقدة وَالْمعْنَى أَنَّهَا تغرني بقولِهَا الأول فَإِن ضميرها مُخَالف لنطقها تُرِيدُ أَن عرسه تنهاه عَن إيذائي ظَاهرا وَهِي تود هلاكي
3 - هُوَ شَاعِر إسلامي مقل وَكَانَ إِبْرَاهِيم بن عَرَبِيّ وَالِي الْيَمَامَة قبض عَلَيْهِ وَحمل إِلَى الْمَدِينَة مأسورا فَلَمَّا مر بسلع قَالَ هَذِه الأبيات
4 - سلع اسْم حصن بوادي مُوسَى وَقَوله مَا يرد يجوز أَن يكون مَعْنَاهُ مَا يرجع أَو مَا ينفع والتلوم تكلّف اللوم وَالْمعْنَى بقيت يَوْم سلع أعاتب نَفسِي على فعلهَا وَلَكِن مَا ينفع التَّلَوُّم بعد فَوَات الشَّيْء
5 - أأمكنت اسْتِفْهَام توبيخي وضلة مصدر فِي مَوضِع الْحَال وَأعلم بِمَعْنى أعرف تنصب مَفْعُولا وَاحِدًا حذف هُنَا وَالْمعْنَى أجعلت لعدوي سَبِيلا إِلَى ضَلَالَة مني بقلة اهتدائي فوا أسفا على فَوَات ذَلِك لَو كنت أعلم مغبته مَا تندمت
6 - الْمَعْنى لَو أَن الْإِنْسَان يعلم صُدُور الْأَمر وَيظْهر لَهُ مَا خَفِي عَنهُ كأواخره لم تَجدهُ نَادِما
7 - فجاج جمع
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
317
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir