مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
318
(إِذْ الأَرْض لم تجْهَل عَليّ فروجها ... وَإِذ لي عَن دَار الهوان مراغم)
(فَلَو شِئْت إِذْ بِالْأَمر يسر لقلصت ... برحلي فتلاء الذراعين عيهم)
3 - (عَلَيْهَا دَلِيل بالفلاة نَهَاره ... وبالليل لَا يخطي لَهَا الْقَصْد منسم)
وَقَالَ آخر
ـــــــــــــــــــــــــــــ
فج وَهُوَ الطَّرِيق الْوَاسِع وسخامي الجناحين أسود الطَّرفَيْنِ والأدهم الْأسود وَكَانَ هُنَا تَامَّة وَالْمعْنَى لقد كَانَت الطّرق متناهية فِي الوسع لَا تضيق بِي وَكَانَ اللَّيْل شَدِيد الظلمَة يسترني فضيعت الحزم مَعَ هَذِه الْأُمُور حَتَّى ضيقت على نَفسِي
1 - الْفروج هُنَا الثغور وَفِي الْكَلَام قلب أَي لم أَجْهَل ثغورها والهوان الذل والمراغم المباعد وَالْمعْنَى أَنِّي مَعَ سَعَة الطّرق وَسَوَاد اللَّيْل مَا كنت جَاهِلا فروج الأَرْض ومواضع الحماية وَمَا صَعب على الْمَهْرَب عَن دَار أذلّ فِيهَا
2 - قلصت أسرعت والفتل تبَاعد الْمرْفقين عَن الزُّور والعيهم النَّاقة السريعة وَالْمعْنَى أَنِّي لَو أردْت التَّخَلُّص وَكَانَ الْأَمر سهلا عَليّ حِينَئِذٍ كَانَ ذَلِك أمكن لي بركوب النَّاقة السريعة
3 - أجْرى الدَّلِيل مجْرى الْعَارِف والعالم فعداه بِالْبَاء وَالْمرَاد أَنه عَالم بطرق الفلاة وأعلامها وَقَوله نَهَاره مَنْصُوب على الظَّرْفِيَّة وبالليل لَا يخطي الخ المنسم الْخُف يُرِيد أَنه لبصره لَا يُخطئ منسم بعيره فيزيغ عَن الْقَصْد وَالْمرَاد من هَذِه الأبيات أَنه يلوم نَفسه على تَمْكِينه الْأَعْدَاء مِنْهَا وَكَانَت أَسبَاب النجَاة سهلة عَلَيْهِ وممكنة لَهُ من نَاقَة فتلاء الذراعين ينجو بهَا وليل أسود حالك يستره وَمَعْرِفَة بالطرق ترشده وفجاج عريضة لَا تضيق بِهِ فضيع الحزم مَعَ هَذِه الْأَسْبَاب حَتَّى ضيق عَلَيْهِ
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
318
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir