مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
351
(قتلنَا بقتلانا من الْقَوْم عصبَة ... كراما وَلم نَأْكُل بهم حشف النّخل)
(وَلَوْلَا الأسى مَا عِشْت فِي النَّاس سَاعَة ... وَلَكِن إِذا مَا شِئْت جاوبني مثلي)
وَقَالَ أَبُو حناك الْبَراء بن ربعي الفقعسي
3 - (أبعد بني أُمِّي الَّذين تتابعوا ... أرجي الْحَيَاة أم من الْمَوْت أجزع)
4 - (ثَمَانِيَة كَانُوا ذؤابة قَومهمْ ... بهم كنت أعطي مَا أَشَاء وَأَمْنَع)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
فالموت حتم على جَمِيع النَّاس غنيهم وفقيرهم
1 - الْعصبَة الْجَمَاعَة من الرِّجَال والحشف رَدِيء التَّمْر وَذكر الحشف ازدراء بِهِ وَالْمعْنَى أننا قتلنَا بِمن قتل منا جمَاعَة الْأَبْطَال وَلم نقبل أَخذ دِيَة عَنْهُم من تمر وَلَا غَيره
2 - الأسى الْحزن والأسى بِالضَّمِّ جمع أُسْوَة وَهِي مَا يتأسى بِهِ الحزين وَالْمعْنَى لَوْلَا أَنِّي أجد لي مشاركين فِي الْحزن فأقتدي بهم فِي الصَّبْر لما عِشْت سَاعَة لما عِنْدِي من الْحزن
3 - أبعد بني أُمِّي لَفظه لفظ الِاسْتِفْهَام وَالْمرَاد بِهِ التوجع وتتابعوا توالوا بَعضهم إِثْر بعض يتألم من الْحَيَاة بعد الْمَوْت إخْوَته وَيَقُول أبعد إخوتي الَّذين تتابعوا إِلَى الْمَوْت وَاحِدًا بعد آخر حَتَّى انقرضوا أَرْجَى الْحَيَاة أم أجزع من الْمَوْت
4 - ثَمَانِيَة أَي هم ثَمَانِيَة وَضرب الذؤابة مثلا لعزهم وشرفهم وسيادتهم وَفِي قَوْله بهم كنت أعطي الخ حذف أَي كنت أعْطى من أَشَاء إعطاءه وَأَمْنَع من أَشَاء مَنعه وَمثل هَذَا الْحَذف كثير فِي كَلَامهم إِذا كَانَت الْقَرَائِن دَالَّة عَلَيْهِ وَالْمعْنَى أَن إخوتي كَانُوا ثَمَانِيَة وَكَانُوا فِي قَومهمْ أَصْحَاب رفْعَة ومجد كالذؤابة لَيْسَ لَهَا مَحل إِلَّا الرَّأْس وَكنت بهم فِي عزة أقدر على إِعْطَاء من شِئْت إعطاءه وَمنع من شِئْت مَنعه
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
351
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir