مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
389
(وَلما مضى معن مضى الْجُود فانقضى ... وَأصْبح عرنين المكارم أجدعا)
وَقَالَ آخر
(مَاذَا أجال وثيرة بن سماك ... من دمع باكية عَلَيْهِ وباكي)
3 - (ذهب الَّذِي كَانَت معلقَة بِهِ ... حدق العناة وأنفس الْهَلَاك)
4 - وَقَالَ أَشْجَع بن عَمْرو السّلمِيّ فِي مُحَمَّد بن مَنْصُور بن زِيَاد
5 - (أنعى فَتى الْجُود إِلَى الْجُود ... مَا مثل من أنعى بموجود)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
إِذا أَفَاضَ على النَّاس غيثه ونفعه أغناهم ذَلِك بعد ذَهَابه وَالْمعْنَى أذكر فَتى حَيا بِذكر جوده لِأَنَّهُ ترك من ذكره مَا أبقاه حَيا على طول الدَّهْر كالسيل الَّذِي إِذا ذهب ترك الأَرْض معمورة بالنبات
1 - الْعرنِين مَا ارْتَفع من قَصَبَة الْأنف والأجدع الْمَقْطُوع الْأنف وَلما ظرف وَهُوَ لوُقُوع الشَّيْء لوُقُوع غَيره يَقُول حِين مضى معن لسبيله مضى الْجُود مَعَه وَصَارَ بعده جَانب المكارم معيبا مُشَوه الْوَجْه
2 - أجال من جولان الدمع أَي سيلانه وجريه من الْعين ووثيرة اسْم رجل وَالْمعْنَى أَي شَيْء أَكثر جولانه وثيرة بن سماك من انصباب دموع الباكيات عَلَيْهِ والباكين فَإِن هَذَا الْحزن صرنا مِنْهُ فِي حيرة
3 - العناة وَاحِدهَا عان وَهُوَ الْأَسير والهلاك الْفُقَرَاء وَالْمعْنَى مضى لسبيله من كَانَ يفك الأسراء وَيطْعم الْفُقَرَاء وَقد كَانُوا لَا يلجأون إِلَّا إِلَيْهِ فِي حَيَاته
4 - تقدّمت تَرْجَمته وَمُحَمّد بن مَنْصُور بن زِيَاد كَانَ أحد الْأُمَرَاء فِي عهد بني الْعَبَّاس وَكَانَ يلقب بفتى الْعَسْكَر وَكَانَت لَهُ جَارِيَة يُقَال لَهَا فوز وَكَانَ كثيرا مَا يشبب بهَا الْعَبَّاس بن الْأَحْنَف ويذكرها فِي شعره
5 - الْمَعْنى أَنِّي أخبر الْجُود بِمَوْت ذَلِك الْفَتى الَّذِي كَانَ مُنْفَردا بِهِ ليَكُون حَزينًا عَلَيْهِ
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
389
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir