مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
449
(وهون وجدي أنني سَوف أغتدي ... على إثره يَوْمًا وَإِن نفس الْعُمر)
(فَتى كَانَ يُعْطي السَّيْف فِي الروع حَقه ... إِذا ثوب الدَّاعِي وتشقى بِهِ الجزر)
3 - (فَتى كَانَ يُدْنِيه الْغنى من صديقه ... إِذا مَا هُوَ اسْتغنى ويبعده الْفقر)
وَقَالَت عمْرَة الخثعمية ترثي ابنيها
4 - (لقد زَعَمُوا أَنى جزعت عَلَيْهِمَا ... وَهل جزع أَن قلت وابأباهما)
5 - (هما أخوافي الْحَرْب من لَا أخاله ... إِذا خَافَ يَوْمًا نبوة فدعاهما)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - هون فَاعل خفف وَمَوْضِع أنني رفع لِأَنَّهُ فَاعل هون وَنَفس أطيل وَالْمعْنَى وخفف وجدي وقلقي أَنِّي ذَاهِب فِي أَثَره وَإِن نفس فِي أَجلي وأطيل
2 - ثوب رَجَعَ صَوته فِي الدُّعَاء مرّة بعد أُخْرَى وَالْمعْنَى أذكر فَتى إِذا اسْتَغَاثَ بِهِ مستغيث أَو دَعَاهُ دَاعِي الْحَرْب أمضى السَّيْف فِي الْأَعْدَاء حَتَّى يُؤَدِّي حق الضَّرْب وتشقى بِهِ الْإِبِل فينحرها للأضياف
3 - يُدْنِيه يقربهُ وَالْمعْنَى أَنه كَانَ يعد التفرد فِي الْغنى لؤما فيشرك أصدقاءه فِيهِ كَمَا أَنه فِي حَال الْفقر يعد مخالطتهم لؤما أَيْضا لما فِيهِ من التَّعَرُّض لما فِي أَيْديهم فيبعد عَنْهُم لعفته
4 - كَأَنَّهَا لما استشرف النَّاس جزعها أظهرت الْإِنْكَار والتكذيب فِيمَا زعموه فَقَالَت وَهل جزع الخ وأحرف ندبة بِمَعْنى أتألم وابأباهما أَصله بأبيهما فرت من الكسرة بعْدهَا يَاء إِلَى الفتحة فقلبت الْيَاء ألفا وَالْمعْنَى مَا صدقُوا فِيمَا قَالُوا بِأَنِّي جزعت على وَلَدي حق الْجزع وَهل قولي وبأباهما يعد جزعا
5 - فصل بَين الْمُضَاف والمضاف إِلَيْهِ بقوله فِي الْحَرْب ونبوة السَّيْف كلاله وَعدم مضائه هَذَا فِي الأَصْل ثمَّ استعيرت للشدة وَالْمعْنَى أَنَّهُمَا كَانَا غوثا لمن لَا غوث لَهُ فَإِذا خَافَ ضعفا أَو ظلما اسْتَغَاثَ بهما فيدفعانهما عَنهُ
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
449
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir