مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
450
(هما يلبسان الْمجد أحسن لبسة ... شحيحان مَا اسطاعا عَلَيْهِ كِلَاهُمَا)
(شهابان منا أوقدا ثمَّ أخمدا ... وَكَانَ سنى للمدلجين سناهما)
3 - (إِذا نزل الأَرْض الْمخوف بهَا الردى ... يخْفض من جأشيهما منصلاهما)
4 - (إِذا أستغنيا حب الْجَمِيع إِلَيْهِمَا ... وَلم ينأ من نفع الصّديق غناهما)
5 - (إِذا افْتقر ألم يجثما خشيَة الردى ... وَلم يخْش رزأ مِنْهُمَا مولياهما)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - معنى هما يلبسان الْمجد أَنَّهُمَا يتمتعان بِهِ وشحيحان خبر مقدم لكلاهما وَالْمعْنَى أَنَّهُمَا كَانَا يتمتعان بالمجد أحسن تمتّع وَكِلَاهُمَا بخيل بِهِ مُدَّة اقتدارهما عَلَيْهِ خوفًا من أَن يَنَالهُ غَيرهم فيفاخرهم
2 - شهابان مُبْتَدأ وَخَبره قَوْله أوقدا وسناهما اسْم لَكَانَ مُؤخر وسنا خَبَرهَا مقدم والشهاب شعلة نَار ساطعة والسنا الضَّوْء والمدلجون جمع مُدْلِج وَهُوَ الساري أول اللَّيْل وَالْمعْنَى أَنَّهُمَا كَانَا فِي الشُّهْرَة وَالْجمال كشهابين أوقدا قَلِيلا ثمَّ أخمدا وَكَانَت نَار قراهما نورا للسارين فِي اللَّيْل يأنسون بهَا من وَحْشَة الطَّرِيق
3 - يخْفض يسكن والجأش روع الْقلب إِذا اضْطربَ والمنصل السَّيْف وَالْمعْنَى إِذا قدر لَهما النُّزُول بمَكَان مخوف سكن روعيهما سيفاهما تُرِيدُ أَنَّهُمَا لشجاعتهما لَا يصطحبان إِلَّا سيفيهما وَلَا يهابان مَا يعترضهما
4 - لم ينأ لم يبعد وَالْمعْنَى أَنَّهُمَا إِذا نالا الْغنى حبب جمَاعَة الْحَيّ إِلَيْهِمَا فازدادا إنعاما عَلَيْهِم وتفقدا لَهُم وَلم يبعد غناهما من انْتِفَاع الغرباء وَمن ينتسب إِلَيْهِمَا بود وصداقة
4 - جثم فِي مَكَانَهُ أَقَامَ بِهِ لم يُفَارِقهُ وَقَوْلها مولياهما لَيْسَ المُرَاد التَّثْنِيَة بل المُرَاد الْكَثْرَة وَهَذَا فِي كَلَامهم كثير وَالْمولى المُرَاد بِهِ هُنَا ابْن الْعم وَالْمعْنَى أَنَّهُمَا إِذا ضَاقَ عيشهما لم يلزما بيوتهما تاركين للغزو خوفًا من الْهَلَاك وَلم يخْش ابْن عَمهمَا ثقلا
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
450
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir