مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
458
(لكم المقصص لَا لنا إِن أَنْتُم ... لم يأتكم قوم ذَوُو أَحْسَاب)
(فكه إِلَى جنب الخوان إِذا غَدَتْ ... نكباء تقلع ثَابت الْأَطْنَاب)
3 - (وَأَبُو الْيَتَامَى يَنْبُتُونَ بِبَابِهِ ... نبت الْفِرَاخ بكاليء معشاب)
4 - وَقَالَت عمْرَة بنت مرداس ترثي أخاها
5 - (أعيني لم أختلكما بخيانة ... أَبى الدَّهْر وَالْأَيَّام أَن أتصبرا)
6 - (وَمَا كنت أخْشَى أَن أكون كأنني ... بعير إِذا ينعى أخي تحسرا)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - المقصص اسْم المرثي وَالْمعْنَى إِن لم يأتكم قوم ذَوُو حسب يطْلبُونَ ثأر المقصص فَهُوَ رجل مِنْكُم مهدور الدَّم لامنا
2 - الفكه الْحسن الْخلق الضحوك والنكباء ريح عادلة عَن مهب الرِّيَاح الْمَعْرُوفَة والخوان مَا يُؤْكَل عَلَيْهِ الطَّعَام والأطناب حبال الْخَيْمَة وَالْمعْنَى أَنه حسن الْخلق ضحوكا عِنْد قربه من الخوان مَعَ من يُطعمهُمْ من المحتاجين حِين هبوب الرّيح الَّتِي تقلع أصُول الْخيام وتهلك الزَّرْع فينشأ عَنْهَا شدَّة الجدب
3 - يَنْبُتُونَ يَجْتَمعُونَ والفراخ دود يكون فِي العشب والكالئ مَوضِع الْكلأ وَهُوَ العشب والمعشاب الْكثير العشب وَالْمعْنَى أَنه كَانَ ملْجأ لِلْيَتَامَى متفقدا لأحوالهم فَكَانُوا يَجْتَمعُونَ عِنْد بَابه كاجتماع الدُّود فِي العشب
4 - هِيَ أُخْت الْعَبَّاس بن مرداس السّلمِيّ شاعرة مجيدة مقلة مخضرمة أمهَا الخنساء بنت عَمْرو الشاعرة
5 - ختله خدعه وَالْمعْنَى يَا عَيْني مَا خدعتكما بخيانة وَلَا حذرتكما من الْبكاء وأنتما مديمان لَهُ وَمَا رضيت الْأَيَّام مني سلوا وتصبرا
6 - تحسر الْبَعِير سقط تعبا وَالْمعْنَى أَنِّي كنت قبل هَذِه الرزية واثقة بصبري إِلَى أَن أخْبرت بِمَوْت أخي فصرت كَأَنِّي بعير حمل فَوق الطَّاقَة فَسقط تعبا
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
458
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir