مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
460
(كَأَنَّهُمْ تَحت الخوافق إِذْ غدوا ... إِلَى الْمَوْت أَسد الغابتين الهواصر)
2 - وَقَالَت عَاتِكَة بنت زيد بن عَمْرو بن نفَيْل
3 - (آلَيْت لَا تنفك عَيْني حزينة ... عَلَيْك وَلَا يَنْفَكّ جلدي أغبرا)
4 - (فَللَّه عينا من رأى مثله فَتى ... أكر وأحمى فِي الْهياج وأصبرا)
5 - (إِذا أشرعت فِيهِ الأسنة خاضها ... إِلَى الْمَوْت حَتَّى يتْرك الْمَوْت أحمرا)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - الخافق المضطرب والهصر الدّفع وَالْكَسْر والهواصر واحده هاصر وَالْمعْنَى أَنهم لما سَارُوا فِي الصَّباح إِلَى لِقَاء الْعَدو والرايات عَلَيْهِم خافقة أشبهوا الْأسود الكواسر فِي غاباتها
2 - شاعرة فصيحة صحابية لَهَا جمال وَكَمَال وَتَمام فِي عقلهَا ومنظرها وجزالة فِي رأيها تزوجت بِعَبْد الله بن أبي بكر الصّديق فَلَمَّا مَاتَ من السهْم الَّذِي أَصَابَهُ بِالطَّائِف خطبهَا عمر بن الْخطاب فَتزوّجت بِهِ فَلَمَّا قتل خطبهَا الزبير بن الْعَوام فَتَزَوجهَا فَلَمَّا قتل عَنْهَا بوادي السبَاع تزَوجهَا الْحُسَيْن بن عَليّ رَضِي الله عَنْهُمَا فَلَمَّا قتل بكربلاء كَانَت أول من رفع خَدّه عَن التُّرَاب ثمَّ تأيمت بعده وَكَانَ عبد الله بن عمر يَقُول من أَرَادَ الشَّهَادَة فليتزوج عَاتِكَة قَالَ أَبُو رياش هَذِه الأبيات قالتها عَاتِكَة ترثي بهَا زَوجهَا عبد الله بن أبي بكر وَكَانَ قد أَصَابَهُ سهم يَوْم الطَّائِف رَمَاه بِهِ أَبُو محجن فماطله حَتَّى مَاتَ فِي خلَافَة أَبِيه
3 - آلى حلف وَالْمعْنَى أَقْسَمت لَا أترك الْبكاء عَلَيْك وَلَا يمس جلدي مَاء أَغْتَسِل بِهِ من الْغُبَار حزنا على فقدك
4 - الْهياج الْحَرْب وَالْمعْنَى أَنه كَانَ عديم الْمِثَال وَمن العجيب رُؤْيَة إِنْسَان فَتى مثله أَكثر مِنْهُ كرا وحماية وصبرا على الْقِتَال
5 - فِيهِ الأسنة الضَّمِير يرجع إِلَى الْهياج وَيتْرك الْمَوْت أَحْمَر أَي شَدِيدا وَالْمعْنَى أَنه كَانَ
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
460
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir