مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
461
وَقَالَ امْرَأَة من طيىء
(تأوب عَيْني نصبها واكتئابها ... ورجيت نفسا راث عَنْهَا إيابها)
(أعلل نَفسِي بالمرجم غيبه ... وكاذبتها حَتَّى أبان كذابها)
3 - (ألهفى عَلَيْك ابْن الأشد لبهمة ... أفر الكماة طَعنهَا وضرابها)
4 - (مَتى يَدعه الدَّاعِي إِلَيْهِ فَإِنَّهُ ... سميع إِذا الآذان صم جوابها)
5 - (هُوَ الْأَبْيَض الوضاح لَو رميت بِهِ ... ضواح من الريان زَالَت هضابها)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
إِذا أشرعت فِي الْحَرْب الأسنة إِلَى الفرسان خاضها فَلَا يرجع حَتَّى يتْرك الْمَوْت شَدِيدا ويسفك دِمَاء كَثِيرَة
1 - التأوب الرُّجُوع وَالنّصب التَّعَب والاكتئاب الْحزن وراث أَبْطَأَ والإياب الرُّجُوع وَالْمعْنَى توالى الْبكاء من عَيْني وَرجع إِلَيْهَا تعبها وحزنها وعلقت رجائي بِنَفس غَائِبَة عني وَقد خفيت أَخْبَارهَا عَليّ وَأَبْطَأ رُجُوعهَا إِلَيّ
2 - علله بِهِ شغله والغيب الْخَبَر والترجيم التَّكَلُّم بِلَا علم وَأَبَان ظهر وَالْمعْنَى أَنِّي أشغل نَفسِي وألاطفها بِمن خَبره يظنّ بِهِ الظنون تسكينا لَهَا فَلَا زلت أعاملها بِالْكَذِبِ حَتَّى ظهر الْأَمر
3 - البهمة الشجاع وتأنيث الضَّمِير فِي الْبَيْت مُرَاعَاة للفظ البهمة وأفر طرد والكماة الشجعان وَالْمعْنَى أَنِّي فِي غَايَة التحسر عَلَيْك يَا ابْن الأشد لشجاعتك الَّتِي طردت بهَا الشجعان عَن بَعضهم بطعنك وضرابك
4 - الْمَعْنى أَنه كَانَ إِذا ناداه المستغيث إِلَى أَن يدْفع عَنهُ مَا هُوَ فِيهِ من الْأَمر النَّازِل بِهِ فَإِنَّهُ يسْرع بإجابته حِين لَا تصغى آذان غَيره إِلَى الاستغاثة بل تصم
5 - تُرِيدُ بالأبيض الوضاح خلوص النّسَب واشتهار الذّكر والضواحي النواحي والريان جبل مَعْرُوف والهضاب مَا دون الْمُرْتَفع من الْجبَال وَالْمعْنَى أَنه صافي النّسَب
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
461
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir