responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فنون التحرير الصحفي بين النظرية والتطبيق المقال الصحفي نویسنده : محمود أدهم    جلد : 1  صفحه : 89
العمود -صفحة، كما أن لافتتاحية الجزيرة عنوان ثابت هو: "كلمة الجزيرة" ويليه عنوان يتناسب مع مضمون المقال الذي يقع داخل إطار طولي ثنائي الأضلاع أحدهما -الداخلي- رقيق شعري أسود، والثاني رمادي سميك، والمقال يهتم- في أكثره بموضوعات السياسة الداخلية، خاصة خطط التنمية المختلفة، وأحوال التعليم والصحة والزراعة، وبالميزانيات، كما أن لبعض المقالات اتجاهاتها العربية عامة والخليجية خاصة، والسياسة الخارجية هي موضوع وارد أيضا, وتركز أغلب المقالات على أسلوب "الشرح والتفسير"، كما أن بعضها يعتمد الأسلوب المقارن وأسلوب الدعوة إلى موقف أو عمل ما، وهو يوقع باسم "الجزيرة".
8- الجمهورية - مصرية":
انتقلت الافتتاحية من مكان لآخر مع كل "تطوير" تدخله إحدى الإدارات الجديدة على "ماكيت" العدد العادي حتى استقرت أخيرا على النصف العلوي من العمود الأول للصفحة الثانية وهي صفحة "أخبار العالم العربي" بالنسبة للعدد العادي, وحيث نجد أن الافتتاحية تحمل عنوانا ثابتا هو: "الجمهورية تقول". والكلمتان موزعتان على سطرين تحملهما "شبكة" صغيرة وهو باتساع سطر واحد يفصل بينه وبين المادة المجاورة فاصل طولي، وعموما فالمقال الافتتاحي في صحيفة الجمهورية القاهرية موضوعاته عربية كثيرة، وداخلية أيضا، وبعدهما تأتي الموضوعات العالمية وهو يعتمد كل الاتجاهات التحريرية السابقة الإشارة إليها خاصة أسلوب الشرح والتفسير وكذا الأسلوب النزالي، والدعوة إلى موقف وحيث أخذ هنا كثيرا شكل "التحذير" مما يمكن أن يحدث مستقبلا، وهو متوسط الطول في أغلب الأحوال وكثيرا ما يقل عن الحجم العادي ويصبح في حدود ثلاثين سطرا وأحيانا أقل, وهذا المقال لا يوقع بأي توقيع.
9- "الجمهورية - عراقية" 1:
تكاد معظم افتتاحياتها تتشابه في كثير من ملامحها مع ملامح شقيقتها "الثورة" حيث تنشر افتتاحيتها باتساع حوالي عمود ونصف عمود على يمين النصف السفلى للصفحة الأولى، وهي طويلة جدا، ولها بقية على الصفحات الداخلية خاصة

1 قمنا بتقديم صحيفة الجمهورية المصرية؛ لأنها الأقدم صدورا.
نام کتاب : فنون التحرير الصحفي بين النظرية والتطبيق المقال الصحفي نویسنده : محمود أدهم    جلد : 1  صفحه : 89
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست