مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
العقيدة
الفرق والردود
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
آكام المرجان في أحكام الجان
نویسنده :
الشِّبْلي
جلد :
1
صفحه :
133
فكأنهما نشط من عقال قَالَ فَقَالَ الرجل يَا هَذَا أَلا تصف لنا من رجل يُرِيد مَا تُرِيدُ النِّسَاء قَالَ هَل ألمت بِهِ الرِّجَال قَالَ نعم قَالَ لَو لم يفعل وصفت لَك
وَقَالَ أَيْضا حَدثنَا مُحَمَّد بن عَمْرو بن الحكم الْهَرَوِيّ قَالَ أَنا أَبُو يَعْقُوب إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم الثَّقَفِيّ عَن عبد الْملك بن عُمَيْر عَن الشّعبِيّ عَن زِيَاد بن النَّضر الْحَارِثِيّ قَالَ كُنَّا فِي غَدِير لنا فِي الْجَاهِلِيَّة ومعنا رجل من الْحَيّ يُقَال لَهُ عَمْرو بن مَالك وَمَعَهُ ابْنة لَهُ شَابة رَود فَقَالَ أَي بنية خذي هَذِه الصفحة فَأتى الغدير فأتينى من مَائه فوفاها عَلَيْهِ جَان فاختطفها فَذهب بهَا فافتقدها أَبوهَا فَنَادَى فِي الْحَيّ فخرجنا على كل صَعب وَذَلُول وسلكنا كل شعب ونقب وَطَرِيق فَلم نجد لَهَا أثرا فَلَمَّا كَانَ فِي زمن عمر بن الْخطاب إِذا هِيَ قد جَاءَت قد عَفا شعرهَا وأظفارها فَقَامَ إِلَيْهَا أَبوهَا يلثمها وَيَقُول أَي بنية أَيْن كنت وَأَيْنَ نبت بك الأَرْض قَالَت أَتَذكر لَيْلَة الغدير قَالَ نعم قَالَت فَإِنَّهُ وافاني عَلَيْهِ جَان فاختطفني فَذهب بِي فَلم أزل فيهم وَالله مَا نَالَ مني محرما حَتَّى إِذا جَاءَ الْإِسْلَام غزوا قوما مُشْرِكين مِنْهُم أَو غزاهم قوم مشركون مِنْهُم فَجعل الله عَلَيْهِ إِن هُوَ ظفر وَأَصْحَابه أَن يردني على أَهلِي فظفر هُوَ وَأَصْحَابه فَحَمَلَنِي فاصبحت وَأَنا أنظر اليكم وَجعل بيني وَبَينه أَمارَة إِذا احتجت إِلَيْهِ أَن أولول بصوتي قَالَ فَأخذُوا بشعرها وأظفارها ثمَّ زَوجهَا أَبوهَا شَابًّا من الْحَيّ فَوَقع بَينهَا وَبَينه مَا يَقع بَين الرجل وَزَوجته فَقَالَ يَا مَجْنُونَة إِنَّمَا نشأت فِي الْجِنّ فولولت بصوتها فَإِذا هَاتِف يَهْتِف بِنَا يَا معشر بني الْحَارِث اجْتَمعُوا وَكُونُوا أَحيَاء كراما قُلْنَا يَا هَذَا نسْمع صَوتا وَلَا نرى شَيْئا قَالَ أَنا رب فُلَانَة رعيتها فِي الْجَاهِلِيَّة بحسبي وحفظتها فِي الْإِسْلَام بديني وَالله مَا نلْت مِنْهَا محرما قطّ إِنِّي كنت فِي أَرض فلَان سَمِعت نبأة من صَوتهَا فَتركت مَا كنت فِيهِ ثمَّ أَقبلت فسألتها فَقَالَت عيرني صَاحِبي أَنِّي كنت فِيكُم قَالَ أما وَالله لَو كنت تقدّمت إِلَيْهِ لفقأت عَيْنَيْهِ فتقدموا إِلَيْهِ فَقُلْنَا لَهُ أَي قل اظهر لنا نكافئك فلك عندنَا الْجَزَاء والمكافأة فَقَالَ إِن أَبَانَا سَأَلَ أَن نرى وَلَا نرى وان لَا نخرج من تَحت الثرى وَأَن يعود شَيخنَا فَتى فَقَالَت لَهُ عَجُوز من الْحَيّ أَي قل بنية لي أصابتها حمى الرّبع فَهَل لنا عنْدك من دَوَاء فَقَالَ على الْخَبِير سَقَطت انظري
نام کتاب :
آكام المرجان في أحكام الجان
نویسنده :
الشِّبْلي
جلد :
1
صفحه :
133
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir