وجود كل موجود هو نفس وجود واجب الوجود، ثم يقول بعدد ذلك: هذا مع أن إثبات الموجود الواجب الغني الخالق، وإثبات الموجود الممكن المحدث الفقير المخلوق، وهو من أظهر المعارف، وأبين المعلوم"[1].
ولا شك أن انحرافهم عن المعنى الصحيح نتيجة حتمية لكل من لم يكن مرجعه الكتاب والسنة وقدم على ذلك عقله وهواه ولا يظلم ربك أحدا. [1] ابن تيمية – درء تعارض العقل والنقل 3/264، 265.