ذكرت في الحاشية ما تحتاج إليه بعض الكلمات والمسائل من زيادة إيضاح، معتمدا في ذلك كله على كلام الله - تعالى - وأحاديث رسوله عليه الصلاة والسلام؛ لأنهما المرجع الوحيد لدين الحق الذي لا يقبل الله من أحد دينا سواه.
وقد تركت التقليد الأعمى الذي أضلّ كثيرا من الناس، بل وذكرت جملة من الطوائف الضالة التي تدّعي أنها على الحق، وهي بعيدة عنه، لكي يحذرها الجاهلون بحالها من المنتمين إليها وغيرهم، والله حسبي ونعم الوكيل.
قاله وكتبه:
الفقير إلى عفو الله تعالى
عبد الرحمن بن حماد آل عمر
أستاذ في العلوم الدينية