|
||||
| نام کتاب : زوائد مسائل الجاهلية نویسنده : الدويش، عبد الله جلد : 1 صفحه : 24 | ||||
|
[104]- قولهم إن العزل هو الموؤدة الصغرى، فقال: ((كذبت اليهود)) . 105 - تعبدهم مع التلبس بالنجاسة كفعل النصارى. 106 - عدم تقيدهم فيما يأكلونه من طعام، كما أشار إلى ذلك في أعلام الموقعين لما ذكر حديث الرجل الذي قال له النبي - صلى الله عليه وسلم -: «لا يختلجن في نفسك طعام ضارعت فيه النصرانية» . (ج 4 ص 384) . 107 - اختيار الشق على اللحد فخالفهم النبي - صلى الله عليه وسلم - بقوله: ((اللحد لنا والشق لغيرنا)) . 108- تعليق الأجراس على الدواب فأمر بقطعها. [104] إشارة إلى الحديث الذي أخرجه الترمذي برقم (1136) ، والنسائي برقم 9078. (105) الحمد لله قد جعل الله هذه الأمة وسط بين الأمم قال تعالى {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً} الآية فاليهود معروف عنهم التشدد بالطهارة، كما قال عنهم النبي - صلى الله عليه وسلم -: «إن اليهود إذا حاضت المرأة لم يؤاكلوها ولم يشاربوها» . الحديث. والنصارى بنقيضهم فعندهم التفريط في الطهارة لا يبالون بالنجاسات. (106) والحديث أخرجه أحمد في المسند (5/226) . (107) إشارة إلى الحديث الذي رواه أبو داود برقم (2308) في باب اللحد، والترمذي برقم (1045) ، والنسائي (جـ 4 ص 80) ، وابن ماجة برقم (1554) ، وفي مسند الإمام أحمد (جـ 4 ص 357/359) . (108) أن أبا بشير الأنصاري رضي الله عنه أخبره أنه كان مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بعض أسفاره فأرسل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - زيدًا مولاه قال عبد الله بن أبي بكير حسبت أنه قالا والناس في مبيتهم: «لا تبقي في رقبة بعير قلادة من وتر أو قلادة إلا قطعت» . قال مالك: (أن ذلك في العين) . أخرجه البخاري برقم (3005) ، ومسلم في كتاب اللباس (37) ، ومالك في الموطأ (ص 937) تحقيق عبد الباقي. |
||||
| نام کتاب : زوائد مسائل الجاهلية نویسنده : الدويش، عبد الله جلد : 1 صفحه : 24 | ||||
|
www.eShia.ir