responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : زوائد مسائل الجاهلية نویسنده : الدويش، عبد الله    جلد : 1  صفحه : 25
[109] - تغيير خلق الله تعالى.
110- تبتيك آذان الأنعام.
111- اتحاد المخلوق بالخالق، كما تقوله النصارى فرده الله بقوله: {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ} وما بعدها.
112 - أنهم حملوا العلم فلم يحملوه، فشبهوا بالحمار يحمل أسفارًا.
113- تصوير أنبيائهم وصالحيهم، فحذر عنه أشد التحذير.
114- اتخاذ الكنائس والصوامع والبيع.
115- التعبد على جهل كفعل الضالين.

[109] (110) إشارة إلى آية النساء رقم (118) .
(112) إشارة إلى آية الجمعة رقم (4) .
(113) إشارة إلى الحديث الذي رواه البخاري (8/667) عن ابن عباس، والتحذير عنه أي التصوير ورد بلفظ عن عائشة: «أشد الناس عذابًا يوم القيامة الذين يضاهئون بخلق الله» . رواه البخاري (10/386، 387) ، ومسلم (3/1668) وغير ذلك من الأحاديث.
(114) الكنائس لليهود والصوامع للرهبان والبيع للنصارى، وهذا إشارة إلى النهي في الحديث الوارد في مسند الإمام أحمد (1/223) ، و (1/285) قال - صلى الله عليه وسلم -: «لا تكون قبلتان ببلد واحد» . ولما روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: (لا خصاء في الإسلام ولا كنيسة (أما وقوعه فلعموم حديث: «لتركبن سنن من كان قبلكم حذوا القذة بالقذة» إلى آخره، وفيه قالوا: من يا رسول الله؟ قال: «اليهود ... والنصارى» .
(115) قال جماهير من علماء التفسير (المغضوب عليهم) اليهود، (والضالون) النصارى. سمي النصارى ضالين لأنهم جهلة لا يعرفون الحق، فكان الضلال أخص صفاتهم. وقد يبين أن الضالين النصارى قوله تعالى {وَلا تَتَّبِعُواْ أَهْوَاء قَوْمٍ قَدْ ضَلُّواْ مِن قَبْلُ وَأَضَلُّواْ كَثِيراً وَضَلُّواْ عَن سَوَاء السَّبِيلِ} أ. هـ. من أضواء البيان بتصرف (جـ 1 ص 44) .
نام کتاب : زوائد مسائل الجاهلية نویسنده : الدويش، عبد الله    جلد : 1  صفحه : 25
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست