قتل، كما قرر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية؛ لأنه جعل فلاناً مساوياً للرسول صلى الله عليه وسلم.
فلا أحد يجب اتباعه إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم، أما غيره من الأئمة والعلماء –رحمهم الله- فيتبعون فيما وافقوا فيه الحق، وما أخطأوا فيه من الاجتهاد، فإنه لا يجوز أخذه، ولو كان من الأئمة، وهم يقولون ذلك، يقولون: لا تأخذوا من أقوالنا إلا ما وافق كلام الرسول صلى الله عليه وسلم.